الصفحه ١٤ :
مخالفيهم وهي كما
يلي :
١ ـ تنبيه الغافلين
على مغالط المتوهمين :
وهذا الكتاب يشتمل
على خمسة
الصفحه ١١١ : البلوى
بهوى النفوس سمى النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ جهادها الجهاد الأكبر ، ومما ينبه على ذلك من كتاب
الصفحه ١٤٤ :
ففضائلها (١) مشهورة.
ومما يؤيد ذلك :
حكاية الحاكم رحمهالله في كتاب تنبيه الغافلين (٢) عن النبي
الصفحه ١٥٤ : النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وهو لا ينطق عن الهوى قد قرن العترة بالكتاب وأمر
بالتمسك به وبهم معا
الصفحه ١٦٦ : .
وقوله ـ عليهالسلام
ـ في كتاب التنبيه :
(والقاسم ـ عليهالسلام ـ العالم ، وبه يقتدي العالم ، ثم ولده من
الصفحه ١٨٠ : (١)] ـ عليهالسلام ـ في باب بيع أمهات الأولاد من كتاب الأحكام : (فأما ما
يرويه همج الناس عن أمير المؤمنين من إطلاق
الصفحه ١٨٢ : علم الكتاب
والسنة لا إلى الظن ، وذلك هو الذي أمر الله سبحانه برده إلى أولي الأمر ، وهم
الأئمة السابقون
الصفحه ١٨٨ :
الاعتزال ما ورد (١) في الكتاب والسنة إلا صفة مدح ، ومعارضتهم لآيات الإحباط
بآيات الموازنة
الصفحه ١٨٩ : لكونه عموما لا مخصص له ، وحكم الله سبحانه في كل مختلف فيه أن يرد
إلى الكتاب أو السنة إن عدم في الكتاب
الصفحه ٢٠٦ : الخطاب بالمجاز ، واقتدوا بألفاظ الكتاب
والسنة في السجع والإيجاز ، وليس كذلك أكثر علوم مخالفيهم من علما
الصفحه ٢٣٦ :
وقول الهادي [إلى الحق (١)]
ـ عليهالسلام ـ في كتاب المسترشد : (معنى سميع هو عليم ، والحجة على ذلك
الصفحه ٢٩١ :
الريب فيّ مع
الأول منهم حتى صرت أقرن إلى هذه النظائر).
وقوله في كتاب
المحن في قصة عثمان وأصحابه
الصفحه ٣٠٧ :
لكل هدى ومكرمة
تماما
وقال (أخوه) (٢)
الناصر لدين الله أحمد بن يحيى ـ عليهالسلام
ـ في كتاب
الصفحه ٣٢٩ :
مشاركة الله في
قدرته وقدمه.
وقال في كتاب الرد على ابن المقفع :
الأشياء ليست إلا قديما
أو حادثا
الصفحه ٣٣٠ : والعدة ، وإنما صفته سبحانه هو.
وقال في كتاب التوحيد : وهو الواحد لا من عدد ، ولا فيه عدد يجزأ ، وليس شي