الصفحه ٢٢٣ : ؟
فحينئذ تشتبه (١) المسميات).
وقول محمد بن القاسم ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الوصية : (حقيقة
الإيمان به أنه
الصفحه ٢٩٩ :
وقال في كتاب تثبيت الإمامة أيضا : ولو كان الأمر في الإمامة كما قال المبطلون فيها ، وعلى ما
زعموا
الصفحه ٣٠٠ :
وقال : وقد أخبرنا
الله عزوجل أنه قد كفى عباده ما يحتاجون إليه بقوله : (ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ
الصفحه ٣٠٥ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ [فيهم (٢)] ولهم من العداوة والبغضة.
وقال في كتاب الشرح والبيان : ولسنا نطلق في أهل الفضل
الصفحه ٣٣٥ :
وقوله :
فجاهد وقلد كتاب
الإله
لتلقى الإله إذا
مت به
فقد قلد الناس
الصفحه ٣٧٧ :
بالقبائح (١) من أفعال العباد.
وقوله ـ عليهالسلام
ـ في كتاب المكنون : ولربما أدب الله عبده بالفقر وابتلاه
الصفحه ٤٠٤ : الكثير من المؤلفات في الأصول
والفروع وغيرها مثل المجزي في أصول الفقه ، وكتاب جامع الأدلة ، وكتاب التحرير
الصفحه ٤١١ : ـ ما لفظه : نقل هذا الكتاب المبارك من كتاب قال فيه : نسخ من النسخة التي
نسخت بخط الإمام المهدي لدين
الصفحه ٤١٧ :
وقوله في كتاب الرد على الدعي (١) : ولم يدخل على أمة من الأمم إلا من مأمنها ، ولم تفتتن
القرون
الصفحه ٤١٨ : خالقه ولا تعادوه ؛ فالمؤمنون وقافون عند الشبهات.
وقوله في كتاب تثبيت إمامة أبيه ـ عليهماالسلام
ـ بعد
الصفحه ٤٣٧ : أبدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي إن اللطيف
الخبير نبأني أنهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض)).
قال
الصفحه ٤٧٦ :
آتاهُمُ
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَآتَيْناهُمْ
الصفحه ٥٣٠ : آياتٌ مُحْكَماتٌ
هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ)
آل عمران : ٧ ٥١
(نَرْفَعُ دَرَجاتٍ
مَنْ نَشاءُ وَفَوْقَ
الصفحه ٥٥٥ : ................................................. ٣٤٥
الفصل السابع من سبعة فصول من كتاب
تعريف التطريف.......................... ٣٥٣
الكلام في معرفة
الصفحه ١٣ : الحق الصحيح ،
والدين الصريح ، وإنه معتقد آل الرسول. كما سيأتي في هامش هذا الكتاب ، وروى السيد
العلامة