الصفحه ١٥٨ :
الكتاب ويكفر ببعض
، وكحكم (١) من يلبس الحق بالباطل ؛ وبيان قبح التفريق بينهم ظاهر في
الكتاب والسنة
الصفحه ٤٣٤ : ـ من الأخبار الموافقة لمحكم الكتاب ، ولما أجمعت عليه
العترة ـ عليهمالسلام ـ.
والثاني : في ذكر
شبه
الصفحه ١٣٣ : [وصلواته وسلامه(٢)].
[ذكر الأخبار
الدالة على صحة مذهب العترة في الإمامة]
وأما ما يوافق (٣) نصوص الكتاب
الصفحه ٣٣٧ :
وقال القاسم بن علي ـ عليهالسلام ـ في كتاب الأدلة من القرآن على توحيد الله وصفته: ولا بد
من معارض
الصفحه ١٨ : التطريف
بالاعتزال
وبهذا ينتهي هذا
المجموع الكبير والسفر الجليل.
سند الكتاب
وهذا الكتاب مشهور
الصفحه ١٣٠ :
[آية الاصطفاء
ودلالتها]
وقوله سبحانه : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ
اصْطَفَيْنا مِنْ
الصفحه ٢٠٣ : :
باختلاف تأويلهم للكتاب]
والفرق الرابع :
باختلاف تأويلهم للكتاب ، وذلك لأن الأئمة ـ عليهمالسلام ـ هم أهل
الصفحه ٢٠٤ :
أمناء الله على
سرائر (١) الخفيات ، من منزل وحي كتابه ، وما فيه من خفي عجائبه ؛ فقد سمعت قول الله
الصفحه ٢٣٢ : ـ عليهالسلام ـ في كتاب الإهليلجة : (الإرادة من العباد الضمير وما يبدو
بعد ذلك من الفعل ؛ فأما من (٢) الله عزوجل
الصفحه ٢٤٣ : الصادق ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الإهليلجة
: (في كل [شيء(٢)] أثر تدبير وتركيب شاهد يدل على صنعه ، والدلالة
الصفحه ٢٩٥ : العابدين علي بن الحسين ـ عليهالسلام
ـ في موشحته القافية
: فمن الأمان به على إبلاغ (١) الحجة وتأويل الكتاب
الصفحه ٤٢٢ : في البرهان.
وقوله في كتاب تثبيت إمامة أبيه ـ عليهماالسلام
ـ : ولا يقول (٢) أحد إن كتب الأئمة أولى
الصفحه ٥٢٦ : كِتابِ اللهِ) الأحزاب : ٦ ١٣٢
(الَّذِي خَلَقَ
الْمَوْتَ وَالْحَياةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ
الصفحه ١٦٨ : تعالى في كتاب تنبيه الغافلين من اختلافهم في أهل الذكر ،
قال : منهم من قال : [يعني (٢)] أهل العلم بأخبار
الصفحه ١٨٤ : ، فاقتبس جهائل من
جهال ، وأضاليل من ضلال ، ونصب (١) للناس أشراكا من حبائل غرور ، وقول زور ، وقد حمل الكتاب