الصفحه ٢٦ : الله تعالى ما خلق إلا الأصول الأربعة وهي : الماء والهواء والرياح
والنار ، وركبها لتكون منها فروعها
الصفحه ٣٩٦ : خولف فيه بين الأئمة ، وذكر ما يصح منه (٢)
وما لا يصح ؛
فجملتها عشرة :
الأول
: ما تقدّم ذكره من
الصفحه ٤٧٦ :
آتاهُمُ
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَآتَيْناهُمْ
الصفحه ٥٣٠ : ................ ٨٠
(مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنا لَهُ
الصفحه ٣١ : ، إذ لا يعقل الفرق بين المتقدم والمتأخر من الأشياء المنفعلة إلا بالوقت
والمكان ؛ إذ لو لا ذلك لما علم
الصفحه ٧٨ :
فمنها : قول من
حكاه الله عنهم إنهم سموهم بتسمية الأنثى ظنا واختراصا.
ومنها : قول من
قال من
الصفحه ١٣٩ : يجمع كلمتهم ، ويلم شعثهم ؛ فلو لم يدلهم سبحانه على من يتمسكون به في دينهم
ويعرفهم بمن تكون على يديه
الصفحه ١٨٥ :
أحد من المخلوقين ، أولى بفهم أحكام رب العالمين ، ممن اختاره الله واصطفاه ،
وانتجبه وارتضاه).
وقول
الصفحه ٨٢ :
أشبه ذلك من أنواع
الضر والخوف والحاجة التي محصهم [الله (١)] بها في الدنيا ليكونوا من عباده
الصفحه ١٠٢ : الفائدة من هذا الفصل ، وهو
التنبيه على معرفة عظم هذه البلية التي لأجلها هلك أكثر الأولين والآخرين.
وأما
الصفحه ٣٧٨ :
من مولود يولد
أعمى ، وآخر [يكون] (١) ذا زيادة ونقصان ، وآخر [سوي] (٢) غير زائد ولا ناقص ، قد تمت
الصفحه ٤١٧ : ـ
عليهالسلام ـ في هذا ، وبين [قول] (٥) من زعم أنه من قال في أمره الله أعلم كانت النار أولى به.
[ذكر أقواله
الصفحه ٤٨٢ : أوردت من مسائله ؛ بذكر معاني أبيات من شعره الدال
على فضائله ، وأول ما أتى به قبل ذلك في كتابه ؛ قوله
الصفحه ٥٢ : المكلف (٣) بمعرفته مما (٤) يجب التقليد فيه ، وأن من عباده من يجب تقليده لما أمر
بطاعة أولي الأمر ، وسؤال
الصفحه ١٨٢ :
[أقسام الاجتهاد]
وبيان ذلك : أن
الاجتهاد ينقسم ؛ فمنه ما يجب أن يرجع فيه إلى الاستنباط من غامض