الصفحه ٢٤٠ : الباري سبحانه وبين سائر الذوات في الوصف بالثبوت فيما لم يزل ، ولا في أنه
يصح العلم بكل واحد منها على
الصفحه ١٠٦ : ء لا
كالأشياء ، وأنه ليس كمثله شيء.
وكذلك (٦) الاستدلال بمعلوم النشأة الأولى على جواز ما سيكون من
الصفحه ٤٦٤ : عالمهم أولى (٣).
وقوله في شرح الرسالة الناصحة : واعلم أن من تأمل في أحد الأدلة فضلا عن مجموعها إما في
الصفحه ٥٤ : أئمة العترة ـ عليهمالسلام
ـ ؛ فهم يقولون : إن
معرفة أول مخلوق وكيفية خلقه من الغيوب التي لا طريق إليها
الصفحه ٥٢٥ :
يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ
فَقَدْ باءَ بِغَضَبٍ مِنَ
الصفحه ١٨٧ : ، والحكم يسقط الفتوى ؛ فإن كان وقت فترة فاتباع عالمهم أولى.
[ذكر جملة مما
يعتذر به من جمع بين التشيع
الصفحه ١٤٣ :
ـ ، كانت من السابقات إلى الإسلام ، بدرية ، وأول مبايعة ، أوصت إلى رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٠٩ :
عليه وآله وسلّم ـ
: ((علي مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي)).
وقال في رسالته
إلى أهل
الصفحه ٨٨ : الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ)
(١٥) [ق] ، ومما علم (٢) سبحانه أنبياءه من الأدلة وأمرهم
الصفحه ٤٧٨ : ـ لرسالة القاسم بن علي العياني ـ عليهالسلام ـ إلى أهل طبرستان التي منها قوله : (أصل التأويل أول
الخبال
الصفحه ٧٣ : لا في محل لكان
العالم الموجود لا في محل أولى بالاختصاص بذلك العرض من الباري سبحانه وتعالى عما
يصفون
الصفحه ١٦٨ :
ذلك]
الأولى : معارضتهم
لما تستدل (١) به العترة من الآيات التي تقدم ذكر بعضها بقولهم : إنها
مجملة
الصفحه ٥٣٤ :
(وَيْكَأَنَّ اللهَ
يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْ لا أَنْ مَنَّ
اللهُ عَلَيْنا
الصفحه ٥٣٨ :
مقرون إلى اسمي ، زوجته الصديقة الكبرى
، وابناه سيدا شباب أهل الجنة ، وهو وهما والأئمة من بعدهما من
الصفحه ٥٣٣ :
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ
بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوالِ وَالْأَنْفُسِ