الصفحه ٣٠٧ : من عانده أولى بالحق منه ، وهو
عزوجل أعلم بالمفسد من المصلح.
وقال القاسم بن علي العياني
الصفحه ٢٩٧ : ؛ فجعلها (٣) بين ستة ، ووضع عليهم أمراء أمرهم إن هم اختلفوا أن يقتل
الأول (٤) من الفتية ، وصغروا من أمرهم
الصفحه ١٧٦ : : (اللهم
إني استعديك على قريش ؛ فإنهم قطعوا رحمي ، وأكفئوا إنائي ، وأجمعوا على منازعتي
حقا كنت أولى به من
الصفحه ١٧ : عليهم ـ كما قال أبيهم المصطفى ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ : ((في كل خلف من أهل بيتي عدول ينفون عن هذا
الصفحه ٢٩٢ :
أنه من أخفى الغدر وطلب الحق من غير أهله (١) ، ارتطم في بحر (٢) الهلاك ، وصار بجهله أقرب إلى الشك
الصفحه ١٤٥ : بفرقانهم ، والله ما من آية نزلت في بر ولا بحر ، ولا سماء ولا أرض ،
ولا سهل ولا جبل ، ولا ليل ولا نهار ؛ إلا
الصفحه ٢١٠ : عام أربعة وثمانين ومائتين ؛ لأنه عاد في الخرجة الأولى ؛ لأنه
شاهد من بعض الجند أخذ شيء يسير من أموال
الصفحه ٢٩٠ : بالأئمة السابقين من آله.
فإنه لما كان
الكلام في مسائل الإمامة والأئمة ، من أول ما وقع فيه الخلاف
الصفحه ٣٨٥ :
[ذكر جملة من أصول
الفقه المذكورة في الكتاب والسنة وأحكامها]
أما الفصل الأول : وهو في ذكر أصول
الصفحه ٥٤٨ : الأول.............................................................. ١٠١
نبذ من كلام أمير المؤمنين
الصفحه ٣٩١ : في ذكر الأصول التي يحتج بها من خالف الأئمة (ع) أو خالف بينهم
فجملتها ثلاثة :
الأول : إنكار كثير
الصفحه ٢١٧ : ـ عليهالسلام ـ في كتاب النجاة : (وكذلك المؤمنون بعضهم أعلم من بعض ،
ولذلك صارت الأئمة ـ عليهمالسلام ـ أولى
الصفحه ٤٦٣ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أولى بالاتباع (٣) من قوله ، وقد قال تعالى : (فَلْيَحْذَرِ
الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ
الصفحه ٣٨٧ : سؤاله ، والرد إليه من أولي الأمر وأهل الذكر.
فاعلم أن الله
سبحانه لما علم ما سيكون من الأمة في تأويل
الصفحه ٢٣١ : ليس
بعضها أولى بالإثبات (٢) من بعض بغير دليل.
وأما قولهم : إنها
مختصة به على أبلغ الوجوه ، لكونها