الصفحه ٥١٣ :
فمن يكون بعده
من البشر
أدرى بما يأتي
به وما يذر
مدينة في سوحها
العلم ثوى
الصفحه ٥١٤ :
إلا عقولا في
الضلال ذاهبه
لخاشعات عاملات
ناصبه
من فرقة عن
الهدى مجانبه
الصفحه ٥١٨ :
وقال أيضا :
أيّها المستفيد
من علم قوم
نكبوا عن سبيل
سفن النجاة
الصفحه ٥٣٥ : (٢)) الحجرات............................................... ١٩٤
؛ ٣٠٣
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ
الصفحه ٥٤٥ : ذكر جملة من الأسماء................................................... ٣٩
الكلام في الهيولى والصورة
الصفحه ١٣ : فإني
بالأئمة مقتفي
١٧ ـ وقال أيضا :
لقد ظهرت بعد
النبي من الورى
دفائن
الصفحه ٦٧ : علم لا يعزب عنه منها شيء فيما لم يزل ، وفيما لا
يزال ، ولا يجوز توهمه ، ولا قياسه ولا التفكر فيه ، ولا
الصفحه ٧٥ :
الأحكام.
ولا خلاف في شيء
من ذلك بعد بطلان بدع الفلاسفة إلا مع فرقتين وهما : أصحاب القول بالفطرة
الصفحه ٩٦ :
والندم من الظلم
وطلب الذكر أو العوض ، بدليل أن المتوعد لو كان إمام حق لما جاز له في الشرع ولا
حسن
الصفحه ١٠٤ : أخرج به منها ملكا (٣) ، إنّ حكمه في أهل السماء وأهل الأرض لواحد ، وما بين الله
وبين أحد من خلقه هوادة
الصفحه ١٥٦ : ثنوي ، ولا مجبر قدري ، ولا حشوي ولا خارجي ، وإلى الله أبرأ من كل رافض غوي ،
ومن كل حروري ناصبي ، ومن كل
الصفحه ١٧٣ : لا يجوز خلافه.
وجعل النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ التمسك بهم شرطا للنجاة من الضلال (٢) ، قال
الصفحه ٢٢٤ :
كذلك لم يجب به (٢) تشبيه ، وقولنا جسم : وصف خاص لجنس دون جنس لا يجوز أن
يشركه فيه غيره من الأشيا
الصفحه ٢٤٣ : على من
صنعه ولم يك شيئا).
وقول القاسم بن إبراهيم ـ عليهالسلام ـ في كتاب الرد على النصارى : (جل
الصفحه ٢٤٦ : قالوا : إنه
صانع للذوات والصفات خرجوا من مذهبهم.
ويدل عليه :
إجماعهم مع العترة على أن الذي يدل على كون