الصفحه ٢٢٣ :
إلى قوله : وقد
يشتبه قولي شيء وشيء ، ولا يشتبه المسمى إلا أن أوقع عليه من أي الأشياء هو وما هو
الصفحه ٢٤٤ :
عليه ، وحكمته فيه ، وأن بعثه بعد الموت أهون من إنشائه ولم يك شيئا).
[ذكر ما ليس لله
سبحانه فيه تأثير
الصفحه ٢٤٨ : ؛ فهو جسم سواء كان مما يدرك
لكثافته ، أو لا يدرك لقلته ، أو للطافته.
ومذهب من تقدم ذكره من المعتزلة
الصفحه ٢٧٤ : ء ، وموضع الغلاط من
ذلك في إيهامهم للمسئول أن الفرق الذي [هو (٥)] يعلمه بين البياض والسواد لا يجوز أن يكون
الصفحه ٢٨٦ :
النظر ، وفساد ما
يخالفه منه ، فكيف يصح مع ذلك أن يؤدي النظر والاستدلال إلى إثبات أمور ليست بشي
الصفحه ٢٨٧ : أمير
المؤمنين ـ عليهالسلام ـ : (عينه المشاهدة لخلقه ، ومشاهدته لخلقه أن لا امتناع
منه). وقال : (سمعه
الصفحه ٢٩٤ :
وقال : (فالتمسوا
ذلك من عند أهله ؛ فإنهم عيش العلم ، وموت الجهل ، هم الذين يخبركم حكمهم عن علمهم
الصفحه ٣١٩ : أجوبته الموجودة بخطه ـ عليهالسلام ـ : وسألت عمن يرضي عن الخلفاء ، ويحسن الظن فيهم (٥) وهو من الزيدية
الصفحه ٣٣٨ : يشرك فيه غيره من الأشياء.
وقال : إن زعم
زاعم أنه عالم بعلم ليس هو هو ، ولا هو غيره ، لم يكن بينه وبين
الصفحه ٤٠٥ : ـ عليهالسلام ـ : وهذا تخريج غير واضح عندي.
وكذلك ما حكاه (١) من تخريجات علي بن بلال (٢) التي منها :
قوله
الصفحه ٤٦٥ :
النبيين ـ صلوات
الله عليه وعليهم أجمعين ـ.
ألا ترى أن من
ناصبهم من بني أمية وبني العباس ، لم
الصفحه ٤٨٥ : من الكتاب لوجب القطع على أنها
متأولة محمولة على خلاف ما أفاد ظاهرها من تفسير الخاص بالعام ، وإلزام
الصفحه ٤٩٣ :
الأمم كما قال
الشاعر :
فما سأل الله
عبد فخاب
ولو أنه كان من
باهله
الصفحه ٥٠١ :
قال : يا جارية
أخبرك؟ قالت : من أنت الذي تخبرني بما يعجز عنه أصحابك؟
قال : أنا علي بن
أبي طالب
الصفحه ٨٣ : المرجئة (٢) ومن قال بقولهم من المعتزلة أن الإمامة في قريش فكل هؤلاء
يزعم أن طريق ثبوت (٣) الإمامة الشورى