الصفحه ٤٨٣ : يحكي إنكار قلبه لما يعلمه من جهة السماع؟!
وقوله :
وإلا فقل لي لا
مساس ونادني
الصفحه ٤٨٩ : ـ : ((جعل الله ذرية كل نبي من صلبه وجعل ذريتي من صلب علي))
وقوله حين ضم عليا وفاطمة والحسن والحسين تحت كسائه
الصفحه ٤٩٩ : العشرين من شعبان سنة ثلاث وعشرين
وخمسمائة ، قال : حدثني الرئيس المخلص سعد المعالي ذو الكنانتين أبو الجوائز
الصفحه ٥٢١ :
ليس من ليس ينكر
النص والحصـ
ـر وإن قال ذاك
بالأعمال
مثل من
الصفحه ٥٢٢ :
ـع وترك اتباع
رأي الرجال
غير من كان
مصطفى ذا اعتصام
أو حكيما في
قوله غير
الصفحه ٤٨ : الاصطلاحية.
وأما الذكر لجملة من
أمثلة الحقائق المبتدعة (٣) الاصطلاحية :
فمثال ما يصح في اللفظ والمعنى
الصفحه ٥٦ : أصول العالم وفروعه غير خالية من الأعراض المتضادة التي يستحيل اجتماعها
ويدل (٣) وجود كل واحد منها بعد
الصفحه ٦٦ :
موجب أوجب كون
الباري سبحانه حيا وقادرا وعالما.
ومنها : ما وافقوا
فيه قول أئمة العترة ، وهو
الصفحه ٩٤ : ، ومات مصرا عليه بعد الإعذار
والإنذار والتمكين من فعل الطاعة وترك المعصية.
[زعم المرجئة أن
الله سبحانه
الصفحه ٩٥ :
سَيِّئَةٌ مِثْلُها) [الشورى : ٤٠].
والجواب : أن هذه
الآيات وما أشبهها من [جملة (١)] المتشابه المجمل الذي
الصفحه ١١٠ : في
ذلك ما تقدم ذكره من التمييز ؛ لأن الله سبحانه لو أخلى العقول المركبة (٣) في البشر عن هوى النفوس
الصفحه ١٣٧ : بحبل
الله ، ومن تركه مرق من دين الله ، ومن تخلف عنه محقه الله ، ومن ترك ولايته أضله
الله ، ومن أخذ
الصفحه ١٤٧ :
وأما فضيلة التخصيص بالكرامات المنبهة على علو منزلته (١) عند الله سبحانه : فهي أكثر من أن تحصر
الصفحه ٢٠٢ :
مخالفتهم لأئمتهم (١) ، وسلوكهم لغير طريقهم ، من جملة الضالين (٢) المتحيرين (٣) ، السالكين لغير
الصفحه ٢٠٦ : الخطاب بالمجاز ، واقتدوا بألفاظ الكتاب
والسنة في السجع والإيجاز ، وليس كذلك أكثر علوم مخالفيهم من علما