الصفحه ٤٤٣ : ، فقال النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ : ((من كنت مولاه فعلي مولاه)).
الجواب : قال
الإمام
الصفحه ٤٤٧ :
[الجواب على من
قال بأن الأدلة مقصورة على الحسن والحسين وبيان دخول الذرية]
فإن قيل : ما
المانع أن
الصفحه ٤٧٠ : من أبي حسن؟
إلى قولها : (ولكن
كذبوا وسيعذبهم (٢) الله بما كانوا يكسبون ، ألا هلممن فاسمعن (٣) وما
الصفحه ٤٧١ :
الذي منه قوله : (تبا
لكم أيتها الجماعة وترحا ، أحين استصرختمونا ولهين متحيرين ؛ فأصرخناكم موجزين
الصفحه ٤٩٠ :
طلبت ذلك فيمن
عقدت له الإمامة.
الجواب : أنه لا
خلاف بين الزيدية المحققين ومن لم يغل من الإمامية
الصفحه ٤٩٨ : تصديق النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ من كونه أفضل ولد آدم ، وكون عمه أفضل الشهداء ، وكون
ابن عمه أخا
الصفحه ٥٠٠ :
وقد طلع سبي بني
حنيفة من قبل خالد بن الوليد وفيهم خولة ، وكانت جارية مراهقة ، فلما دخلت المسجد
الصفحه ٥٠٦ :
الرسالة الناظمة
لمعاني الأدلة العاصمة من كلامه (ع) التي سماها الإمام المطهر بن يحيى (ع) :
المزلزلة
الصفحه ٥١١ :
من كل قول في
البيان قد وضع
مجتهد في خدع كل
منخدع
جنابه لكل غاو
الصفحه ٤٩ : زعموا من أن الجواهر تأتلف طولا (١) وذلك مما ينقض قولهم : إنه ليس للجوهر إلا حد واحد ، إذ لا
يصح ولا يعقل
الصفحه ٥٣ :
جملة مما تنبه على
وجوب طلب العلم الصحيح من أهله [ومحله] (١).
وأما الفصل الرابع وهو في الكلام في
الصفحه ٦٠ :
للذوات ، ولا أنه
نوع من الموجودات (١) لأجل كون التجنيس والتنويع مما يدل على الحدث ، ولا يجوز
أن
الصفحه ٦١ : التكرار.
واعلم : أن من
الفرق من يزعم أن الاسم في الشاهد والغائب هو المسمى ، ومنهم من يزعم أن الصفة في
الصفحه ١١٣ : الذين أغناهم عن اقتحام
السدد المضروبة دون الغيوب ، الإقرار بجملة ما جهلوا تفسيره من الغيب المحجوب ؛
فمدح
الصفحه ١٥٨ :
الكتاب ويكفر ببعض
، وكحكم (١) من يلبس الحق بالباطل ؛ وبيان قبح التفريق بينهم ظاهر في
الكتاب والسنة