الصفحه ٤٩١ : أن ينص على أنه الخليفة من بعده علم لأجل ذلك أن الله ـ سبحانه ـ قد علم
باعتصام علي ـ عليهالسلام
الصفحه ٥٠٣ :
يتلوه سؤال وجواب
من كلامه ـ رضي الله عنه وأرضاه ـ
يسأل الذين قدّموا
أمير المؤمنين ـ عليهالسلام
الصفحه ٥١٠ :
البيان
في وصفه للآل
بالأمان
من عاجل الأهوال
في الزمان
وأنهم لخائف
الصفحه ٥١٥ : نحله
قنوع ذي دين
مسلم له
فالمصطفى من أهل
كل مله
أعلم بالمدلول
الصفحه ٥١٧ :
وجعلهم للعترة
الأشهاد
ومعدن التأويل
والإرشاد
بزعمهم من جملة
الصفحه ٥٤٧ : .............................................. ٧٨
الكلام في الإيمان برسل الله سبحانه............................................... ٨٠
ذكر من
الصفحه ٦ :
بدأناه ، والسير قدما في نشر عقائد أهل البيت (ع) ومذهبهم من خلال نشر تراثهم
الفكري ، وما خلّفوه من علوم
الصفحه ٣٠ :
أَنْتُمْ
إِلَّا تَخْرُصُونَ) (١٤٨) [الأنعام].
ومنها : كونها
خارجة عن حد العقل لوجهين :
أحدهما
الصفحه ٤١ : والصورة ؛ فهو ينقسم إلى ذكر من ابتدعهما ، وذكر تفسيرهما ، وذكر مثالهما (٢) ، وذكر الغرض المقصود بهما
الصفحه ٥١ :
ونحو من اصطفاه (١) من الملائكة والناس للرسالة ، ومن أوجب طاعته وسؤاله ،
والرد إليه ، وكذلك المحكم
الصفحه ٥٩ : سبحانه الإيمان بها ، وهي
: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر ، وفي كل واحد من هذه الخمسة
الصفحه ٦٢ : ) [الأنعام : ١٩] ، وقوله : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) [القصص : ٨٨] ،
فدل باستثنائه لنفسه من جملة
الصفحه ٦٥ : العلم اليقين لكل عاقل غير مكابر ، وهو كون كل
شيء لا يخلو من أن يكون قديما أو محدثا قالوا : ومن المعلوم
الصفحه ٨٤ : المعتزلة من زعم أن إجماع العترة ليس بحجة ، وأن الخبر الذي يرويه الإمام
السابق ليس بحجة ، وكذلك اجتهاده
الصفحه ١١١ : البلوى
بهوى النفوس سمى النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ جهادها الجهاد الأكبر ، ومما ينبه على ذلك من كتاب