الصفحه ٤٢٠ : ـ.
فالجواب (٣) : أنه إذا ثبت كونها خطأ فأكثر ما يجب من حقهم أن نتأول
فيهم كما نتأول في المهدي ـ عليهالسلام
الصفحه ٤٢٥ : والناهي عن الفساد ، بغير قيام ولا جهاد.
ومما عارض [به] (٣)
قول من زعم أنه
مهدي عيسى (ع) ، وأنه لا بد
الصفحه ٤٢٩ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ مجمعا على كونه معلوما بالنص ؛ فكيف يجوز نسخه بفضل
مختلف فيه؟
الخامسة : هل تصح إمامة من يدعي
الصفحه ٤٥٦ :
سبحانه وذكر رسوله
(١) ـ صلّى الله عليه وعليهم ـ أين العقول السليمة والأفكار الصافية من هذا؟
وقد
الصفحه ٤٦١ :
وفضل أهل بيته ـ صلوات الله عليهم ـ وما أوجب الله على الكافة من توقيرهم، والرجوع
إليهم ، وأخذ العلم عنهم
الصفحه ٥٠٧ :
وكلّ ما أوحى به
يقين
والرافضي علمه
ظنون
هذا الذي من
مذهبي
الصفحه ٥٠٨ : مودته
ومن أمارات
النفاق بغضته
فأخّروا (١) من بعده من قدّمه
الصفحه ٥١٦ :
فأصبحوا كمثل
أحزاب الشيع
كلّ امرئ لرأيه
قد اتبع
خوفا من الجهل
وفي الجهل وقع
الصفحه ٣٩ :
مكابر ومتجاهل.
ومن العلوم ما جعل
الله سبحانه طريقه النظر في الأدلة العقلية والاستدلال بما حضر من
الصفحه ٤٣ : ءُ) [آل عمران: ٦] ، وما أشبه ذلك مما هو على الحقيقة علم إلهي
، وبراهين واضحة ، خلافا لما ادعته الفلاسفة من
الصفحه ٥٥ : ذهبوا إليه هم
والمعتزلة من القول بالجوهر والخط والسطح ، وبخلاف ما ذهبت إليه نفاة (٢) الأعراض ومن جوز
الصفحه ٦٩ :
ولا اختلف من عدا
المشبهة الذين لا يعتد بخلافهم في أن الله سبحانه لا يجوز أن يتكلم بآلة كآلة
الصفحه ٧٧ : بين القدرة عليهما ، ولا بين الإرادة لهما ، ولا بين حدثهما في وقت واحد من
فاعل واحد ، ولا بين استحقاق
الصفحه ٨٥ : هُوَ اجْتَباكُمْ وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ
حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ هُوَ
الصفحه ٩٣ : .
فالجواب عن ذلك
بأمور :
منها : أنا لم
نتعبد بعلم الغيب ، وإنما تعبدنا بإجراء أحكام الشريعة في الظاهر