الصفحه ٥٣٩ :
((إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به من
بعدي لن تضلوا أبدا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي)) ٥٢
((إني لا
الصفحه ٣٣ : تلك العلوم فيهم بزعمهم على سواء ، والمعلوم خلاف ذلك
، ولأن العلوم الضرورية أكثر من عشرة ، وتخصيصهم
الصفحه ٣٦ : النظر والاستدلال وذلك لأن نظر العقل هو التفكر في الصنع
من حيث هو حكمة ونعمة ، والتدبر لما حكى الله
الصفحه ٦٤ :
ومنها : أنه لو
كان له ثان لم يخل إما أن يكونا مجتمعين أو مفترقين ، والاجتماع والافتراق مما يدل
على
الصفحه ٧٦ : بالكسب فرارا على زعمهم من لوازم الجبر فلا معنى له بل
مذهبهم عين مذهب الجبر فالكسب كما قالت العدلية : أمر
الصفحه ٩٠ : المشاهدة نحو ما شاهده إبراهيم ـ صلى الله عليه ـ فيما حكاه الله (٢) سبحانه في قوله : (فَخُذْ أَرْبَعَةً
مِنَ
الصفحه ٩٩ :
الفلاسفة في
الجدال ، ولبس أدلة الهدى بمغالط الضلال ، وادعائهم للحق (١) فيما اخترصوه من مذهبهم
الصفحه ١٦٠ :
وهو في ذكر جملة مما يجب أن يحمل عليه ما اختلف[فيه] (١)
من الأقوال
المنسوبة إلى الأئمة
الصفحه ١٦٦ : .
وقوله ـ عليهالسلام
ـ في كتاب التنبيه :
(والقاسم ـ عليهالسلام ـ العالم ، وبه يقتدي العالم ، ثم ولده من
الصفحه ١٩٣ :
وعلى ما زعموا [من
(١)] أنهم الحاكمون بآرائهم واختيارهم عليها ، وأن الخيرة فيها ما اختاروا ،
والرأي
الصفحه ٢١٢ :
وَالَّذِينَ آمَنُوا ...) الآية [المائدة : ٥٥] ، و [لا (٦)] ما أراد النبي بقوله: ((من كنت مولاه فعلي مولاه
الصفحه ٢٢٩ :
وقوله في كتاب
الديانة : (من زعم أن علمه وقدرته وسمعه وبصره صفات [له (١)] لم يزل موصوفا بها قبل أن
الصفحه ٢٤٢ :
شيئا ما لا يجوز [لمسلم
(١)] إنكاره.
وأما [من (٢)]
السنة :
فما روي عن النبي
ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٥٨ :
الداعية إلى الله [تعالى]
(١) من العترة الذين لا يتكلفون من العلم ما لم يكلفوا ، ولا يتكلمون فيما
الصفحه ٢٧٥ :
منها : سبق العلم
الضروري بأنه لا يجوز إثبات أمر متوسط بين النفي والإثبات ، وأنه لا يجوز أن يؤدي