الصفحه ٢٣ : ]
[و (٢)] القول الثاني : قول الفلاسفة : إن العقل الأول من العقول
العشرة التي زعموا أنها قبل الزمان والمكان هو
الصفحه ١٢ : .
٤ ـ المنتزع الأول
من أقوال الأئمة (ع).
٥ ـ المنتزع
الثاني من أقوال الأئمة (ع).
٦ ـ تذكرة تشتمل
على أربع
الصفحه ١٤ : .
٢ ـ التصريح بالمذهب
الصحيح :
وهذا الكتاب يشتمل
على خمسة مواضيع ، يتكلم في الأول منها في جملة من مقدمات
الصفحه ١١٨ :
ونهيه ، فيدعها
رأي عين (١) بعد القدرة عليها ، وينتهز فرصتها من لا حريجة له في الدين).
وقوله في
الصفحه ٩١ : بأن إحياءها بعد الموت أولى في الحكمة من تركها ميتة ، وأن تعويضها بالنعيم
الدائم أولى من إماتتها بعد
الصفحه ١٥ :
٤ ـ المنتزع الأول من
أقوال الأئمة (ع) :
وهذا الكتاب يشتمل
على جمل من كلام الأئمة ـ عليهمالسلام
الصفحه ٦٣ : بعده ، ولا يضاف إلى شيء قبله.
قالوا : ومثل (١) العقل الأول المنفعل منها كمثل الثاني الذي رتبته ما بين
الصفحه ٢٤ : الأول هو العقل الكلي ، وسائر العقول جزئيات له ، والنفس المنفعلة منه هي
الكلية ، وسائر النفوس جزئيات لها
الصفحه ٤٥ : العقل أولى من تركه ، وهذا غاية ما ينتهى إليه
بالسؤال في هذه المسألة.
وإذا سئل عما لم
يعرف وجه الحكمة
الصفحه ٤٤١ : التأويل لم يكونوا أولى به من غيرهم ، من غير
دليل.
وأما الخبر : فأجاب عنه ـ عليهالسلام ـ بجملة منها قوله
الصفحه ٤٥١ : ـ عليهالسلام
ـ وهي وزوجها أبو سلمة أول من هاجر إلى الحبشة ، ويقال : إنها أول مهاجرة دخلت
المدينة. تزوجها الرسول
الصفحه ١٣٣ :
وأما الآية الثالثة : فدلالتها فيما تضمنته من البيان على أن النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أولى
الصفحه ٤٢٢ :
[حكاية أقوال
المهدي (ع) التي عارض بها قول من زعم أن كلامه أبهر من كلام الله سبحانه]
ومما عارض به
الصفحه ٤٩٥ : الظن
بالجماعة أولى منه بالواحد ، ومع أن الأئمة ـ عليهمالسلام ـ لم يدعوا أن ذلك لا يقع ، وإنما ادعوا
الصفحه ١٠٠ : ،
وجملة الكلام في ذلك يقع في خمسة مواضع :
الأول منها : في
ذكر جملة من مقدمات البلوى التي ينبني عليها