الصفحه ٣٩٥ :
عليهم ، وأشباه
ذلك مما هو معلوم بإجماع العترة.
[ذكر جملة من
اختلاف أحوال الأئمة (ع)]
وأما
الصفحه ٤١٣ : آلائه ، والصلاة على [محمد] (٢) خاتم أنبيائه ، وعلى السابقين والمقتصدين من أبنائه ،
والسلام على جميع
الصفحه ٨٠ :
وعترتي أهل بيتي))
ونحو ذلك من الأخبار المتفقة في المعنى ، وإن اختلفت الألفاظ.
ويجب ترك الاغترار
الصفحه ٢٠٧ :
والفرق السابع :
بقلة ألفاظ علوم الأئمة مع البيان ، وكثرة ألفاظ [علوم (١)] مخالفيهم من العامة مع
الصفحه ٣٨١ :
وكذلك ما يعرض في
الشريعة من ذكر الأعذار المانعة من تمام الحج أو (١) الصوم أو الطهارة أو الصلاة أو
الصفحه ٩٨ :
بسم الله الرحمن
الرحيم ، [وبه أستعين (١)]
[ديباجة الكتاب
والغرض من تأليفه]
أحمد الله تعالى
حمد
الصفحه ٢١٥ : موالاة من اعتزله ؛ فكذلك لا يصح ولا ينفع
الإقرار بصحة إمامة الإمام مع اعتزاله أو موالاة من اعتزله.
ومما
الصفحه ٧٩ : في الفصاحة ، ولا فيما يتضمن من الأخبار بالغيوب الماضية
والمستقبلة ، ولا في كونه محفوظا لا يأتيه
الصفحه ١٢١ : أقوال
النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وأفعاله ، واشتراطه للولاء والبراء على من تابعه.
ولا خلاف في
الصفحه ٢١٤ :
وآله وسلّم ـ أوجب
للأئمة من بعده مثل الذي يجب له في (١) قوله : ((قدموهم ولا تقدّموهم ، وتعلموا
الصفحه ٣٥٩ : ءُ الذُّكُورَ (٤٩) أَوْ يُزَوِّجُهُمْ
ذُكْراناً وَإِناثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشاءُ عَقِيماً إِنَّهُ عَلِيمٌ
الصفحه ٣٦٠ : إلى الأصول ونفته عنه ، تعالى عما
يشركون.
والعشرون : قوله سبحانه : (وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ
الصفحه ٤٠٦ :
سبحانه ؛ وكذلك
حكم كثير من الأحكام الشرعية التي ظاهرها بخلاف باطنها ؛ فتأمل ذلك.
والضرب العاشر
الصفحه ٤٩٦ :
الذين هم سفن
النجاة وأعلام العلم ومعادن الهدى.
ولا مانع أن يعطي
الله ـ سبحانه ـ آل محمد من العقل
الصفحه ٥٢٠ :
واجتباه لعلمه
أنه أو
لى بأمر الرسول
بعد الوفاة
ومنار من يبغي