الصفحه ٣٨٨ : غلا من شيعة الإمام الأول إما في تشديد أو ترخيص ورده إلى
الحد الذي تعداه.
ومن لطيف أنظار
الأئمة
الصفحه ٣٩٢ :
أحوال الناس من
الغيوب التي لا يعلمها إلا الله سبحانه ، ولذلك قال تعالى : (اللهُ أَعْلَمُ حَيْثُ
الصفحه ٤٠٨ :
يعتزي إلى مذهب من جميع فرق الأمة ثلاثة أصناف لا رابع لها :
فالصنف الأول : هم الذين جمعوا بين اسم
الصفحه ٤١٦ :
يشتمل على أربع
مسائل مما تنبه على النظر :
الأولى : أن يقال إذا قد ثبت بالدليل كون المهدي
الصفحه ٤٨٦ :
الشرع لأن ولايات
المرء الحاصلة على وجهين ، ولاية تحصل له من جهة النسب كولاية النكاح للابن والأب
الصفحه ٢٥ : .
(٢) ـ في (ب) : في
الأزل.
(٣) ـ القفحة : هي
الضربة الثانية المتولدة من الضربة الأولى إذا أرخى الضارب يده
الصفحه ١٨٦ :
هذه الأصول من
الأحكام في الحوادث النازلة التي يسوغ فيها الاجتهاد إذ لا نص فيها (١) من كتاب (٢) ولا
الصفحه ٣٢٠ : المخالفين ما لم
يكن خلافهم كفرا ؛ فالأمر في ذلك يهون ، والاحتراز من الصلاة خلف من يقول بذلك
أولى
الصفحه ٤٩٢ : المسألة الأولى فعندنا أن أمير المؤمنين وولديه أئمة من وقت أن نص لهم
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٥٨ : من روى عنه أنه لا
يموت ولا يستشهد حتى يقوم في آخر الزمان.... ٤٢٧
ومما يعارض به قول من زعم أنه كان
الصفحه ٢١ :
الأولى : أن يعلم على الجملة أنه لا بدّ لعلم كل فرقة ولمذهبهم من ثمرة وزبدة
ينتهى إليها ، ولا يمكن
الصفحه ٣٤ : إلى المحال فهو محال.
فإن جوزوا كمون ما
عدم لزمهم أعظم من ذلك وهو تجويز أن يكون الموصوف الواحد
الصفحه ٥٠ : ، وهو ثلاثة أضرب :
فالأول : غلو الإنسان في تعديه لحد نفسه وقدره ، نحو من يدعي من
المخلوقين الربوبية
الصفحه ٨١ : .
وقول شعيب ـ عليهالسلام
ـ : (وَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ
وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ)
(١٨٤) [الشعرا
الصفحه ١٤٤ : ؛ فلما خلق آدم [ـ عليهالسلام ـ (٤)] أودع أرواحنا صلبه ، فلم يزل ينقلها من صلب طاهر إلى رحم
طاهر لم يصبها