الصفحه ١١٢ :
السورة ٦٨ الآية ٤٢ (يَوْمَ
يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلا يَسْتَطِيعُونَ).
الصفحه ٨٤ : : معنى ذلك أنهم حرفوا وصف رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأوهموا السفيه منهم أنه كتابهم (٥) قال الله تعالى
الصفحه ١٢٧ : يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ جَمِيعاً) (٥) على كل ذنب أنه (حتى الذنب (٦) الّذي) وقف عليه الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩ : الشباب الى حال الكبر والهرم ؛ لأن الانسان لو جهد أن يزيل عن نفسه
الكبر والهرم ويردها الى حال الشباب لم
الصفحه ٧ : والسلفية على خلاف فى تعليل تحوله عن الصورة العقلية التى
يصورها «اللمع» الى الصورة السلفية التى يصورها
الصفحه ١٠٣ :
قيل له : يحتمل أن
يكون الله تعالى أراد الذين يطيقون الاطعام ويعجزون عن الصيام عليهم الفدية اذا
الصفحه ١٢٨ : عن كل آية يعتلون بها فى الوعيد كالجواب عن هذه الآيات. وقوله تعالى. (وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ عُدْواناً
الصفحه ١٠٦ : ) (٤) فالجواب عن ذلك أن الله تعالى لا يكلفها ما يضيق عليها من
ازالة (٥) الخواطر عن النفوس التى تدعو الى الشر
الصفحه ٣ : الانتماء الى أحمد بن حنبل رضى الله
عنه ، فهو يكثر من مدحه ويشيد بمنهجه ويدافع دفاعا حارا قويا عن جميع ما
الصفحه ٥ :
يبدو أعمق تفكيرا وأسلم منهجا وأشد عناية بالأدلة العقلية الى درجة التعقيد
أحيانا. والأشعرى فى «كتاب
الصفحه ٥٣ : والتقصير عن بلوغ ما يريده لأنه يقدر أن
يلجئ عباده الى ما أراد كونه منهم. قيل له : ان البارى تعالى انما أراد
الصفحه ٦ :
نفسه الى نتائج قد
تكون متعارضة أتم التعارض مع تلك النتائج التى وصل إليها من اعتمد على «الابانة»
فى
الصفحه ٥٨ : . ويقال لهم
وكذلك (٤) أيضا من خلى (٥) بين عبيده وإمائه يزنى بعضهم ببعض وهو يراهم وهو لا يعجز (٦) عن
الصفحه ٧٥ : منه وأراد الخروج عنه واستفرغ فى ذلك مجهوده لم يجد
منه انفكاكا ولا الى الخروج عنه سبيلا ، فاذا كانت
الصفحه ٨١ : :
فهل قضى الله تعالى المعاصى وقدرها؟ قيل له : نعم ؛ بأن خلقها ، وبأن كتبها وأخبر
عن كونها ، كما قال