الصفحه ٨٩ :
لأن الله تعالى
قال : (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ
الصفحه ١٣١ :
من الأمة من
الاتفاق قد يعلم به الاجماع ولا يلتفت الى دعوى من ادعى الباطن وكان مدعى ذلك
كقائل يقول
الصفحه ١٣٢ : أجرا حسنا (وَإِنْ تَتَوَلَّوْا) يعنى تعرضوا عن اجابة لداعى لكم الى قتالهم (كَما تَوَلَّيْتُمْ مِنْ
الصفحه ٥٧ :
الا معصية ، كما
لا ينهى الا عن معصية واذا لم يكن هذا عندهم هكذا أبطل (١) ما قالوه. وأيضا فاذا كان
الصفحه ١٠٥ : بينهم وبين رسول الله فى أن الاستطاعة مع الفعل أو قبله ، انما كانت
المحاورة (١) بينهم وبينه فى الجدة
الصفحه ١٣٠ :
(١٠)
باب الكلام فى
الامامة
ان قال قائل : ما (١) الدليل على إمامة أبى بكر رضى الله عنه؟ قيل له
الصفحه ٨٨ : كُلَّ شَيْءٍ) على أنه لا محدث مفعول الا والله محدث له فاعل خالق.
مسألة
ان سأل سائل عن
قول الله تعالى
الصفحه ٤ : » الّذي وضع الصورة المأخوذة من «الابانة»
عن مذهبه ، الى جانب الصور العقلية التى رواها هؤلاء العلماء عنه
الصفحه ١٨ : والكبرياء ؛ أحمده على سوابغ النعم وجزيل
العطاء ، وأشهد أن لا إله الا الله وحده لا شريك له عدة (١) اللقا
الصفحه ٢٥ :
أن نسمى الله تعالى باسم لم يسم به نفسه ، ولا سماه به رسوله ، ولا أجمع المسلمون
عليه ولا على معناه
الصفحه ١٣٤ :
قال لعمر «ابسط
يدك أبايعك» يوم السقيفة (١) ، فلو كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم نص على إمامته لم
الصفحه ٦٢ : السواد عن حقيقته الى
البياض بوقوع الرؤية عليه (٣). ولا البياض الى السواد. وليس (٤) فى الرؤية تجويره
الصفحه ٦٥ : غيره
، ولا يجوز أن يعدل بالكلام عن الحقيقة الى المجاز بغير حجة ولا دلالة
الصفحه ١٢٢ : بالله. وعلى ذلك اجتماع أهل اللغة
التى نزل بها القرآن ، قال الله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ
الصفحه ١٣٣ : عنه وفى ذلك ايجاب إمامته وان كانوا فارس فقد قوتلوا فى أيامه وفرغ عمر
منهم من بعده ؛ فقد وجب إمامة عمر