الصفحه ٧٢ : على حقيقته متعبا مؤلما مرمضا غير (٢) المؤمن الّذي لو جهد أن يقع الايمان خلاف ما وقع من ايلامه
واتعابه
الصفحه ٢٥ : رأينا
الانسان على ما فيه من اتساق الحكمة كالحياة التى ركبها الله فيه والسمع والبصر
وكمجارى الطعام
الصفحه ٣٠ : أو دلالة على أنه
__________________
(١) هكذا فى الأصل
وقد غيرها م الى «لعلم» وأعرب (ما) التى
الصفحه ٩٥ :
أن يقدر الانسان
على الشيء وضده ؛ لأنه لو قدر عليهما لوجب وجودهما ، وذلك محال.
فان قال قائل : ما
الصفحه ٤٦ : كلاما فى
غيره أن يشتق كذلك العين (٢) من أخص أوصاف الكلام ، فلما لم يجز ذلك بطل أن يكون الكلام
مقياسا على
الصفحه ١٠٦ : ) (٤) فالجواب عن ذلك أن الله تعالى لا يكلفها ما يضيق عليها من
ازالة (٥) الخواطر عن النفوس التى تدعو الى الشر
الصفحه ٦ :
نفسه الى نتائج قد
تكون متعارضة أتم التعارض مع تلك النتائج التى وصل إليها من اعتمد على «الابانة»
فى
الصفحه ٧٠ : تسعى ، وافكهم هو ايهامهم الشيء
على خلاف ما هو بسبيله ، فالأمثلة هى التى يأفكون ويخيلون الى الناس أنها
الصفحه ٥٥ :
بلوغ ما يريده ، وذلك أن العلة التى لها لزم الانسان اذ كان عالما بما وقع منه وهو
غير مريد له الضعف
الصفحه ١١٢ : به ولكنهم كذبوا
على وافتروا الكذب فى قولهم انى أمرتهم به. والدليل على جواز تكليف ما لا يطاق من
القرآن
الصفحه ٥٢ :
على ما تدعون ـ أن
يكون من أراد من فعله كون ما لا يكون وأن لا يكون (ما يكون) (١) فهو أولى بصفة
الصفحه ٧٧ : معجزا (٣) عنها فاذا وقعت الأخرى مقدورا عليها خرجت من أن تكون
مخلوقة؟ قيل له : لو كان ما وقع مقدورا لغير
الصفحه ١٠٠ : عدم القدرة على ما أمره به أن يأمر (٨) مع عدم الجارحة التى اذا عدمت عدمت القدرة كلها ومع وجود
العجز
الصفحه ٧٨ :
(يكون) لله تعالى
مخلوقا (١). وأيضا فليس العجز بأن يدل على أن الله تعالى خلق المعجوز
عنه بأولى من
الصفحه ١١٦ : الكافرين وهو لا يجوز
عليه الكذب فى خبره.
والدليل على أن كل
ما فعله فله فعله : أنه المالك القاهر الّذي ليس