الصفحه ١١٠ : ) (٢) فزعم الجبائى (٣) أن معنى هذه الآية أنها أخبرت عنه أنه قوى على ما يحتاج
إليه أبوها من الأعمال ، واستدل
الصفحه ١٣ :
يغبط عليه ، وان
كان الناسخ لم يصحح أى خطأ بالأصل بل أضاف إليها كثيرا من الأخطاء الخاصة به ،
وربما
الصفحه ١٢٥ : ذلِكَ عُدْواناً ...) يحتمل أن يقع على جميع من يفعل ذلك ويحتمل أن يقع على بعض.
لأن لفظ «من» يقع فى اللغة
الصفحه ٢٤ :
نقط) فاختار م أن تكون بين واختيارنا أولى.
(٥) ما مر آنفا هو
البرهنة على الوحدة بمعنى عدم التعدد فى
الصفحه ٨ : صحته ويدافع عنه ويرضاه لأتباعه. وأسباب هذا
الترجيح عندى كثيرة ؛ فمنها ما هو نفسى ، ومنها ما هو علمى
الصفحه ٥٠ : فرق فى ذلك بين ما
اتفقنا على أنه فعله وبين ما يكون من غيره. وكذلك اذا لزم فى كون ما لا يريده
البارى
الصفحه ١٣١ :
من الأمة من
الاتفاق قد يعلم به الاجماع ولا يلتفت الى دعوى من ادعى الباطن وكان مدعى ذلك
كقائل يقول
الصفحه ٦٧ : كالمذوقات ولا كالملموسات
ولا كالمشمومات قيل لهم (٢) : ما الفرق بينكم وبين من قال : ولو جاز أن يكون القديم
الصفحه ٦١ : ؟ قيل له : قلنا ذلك لأن ما
لا يجوز أن يوصف به البارى تعالى ويستحيل عليه فانما (١) لا يجوز لأن فى تجويزه
الصفحه ١٢٦ :
قال : صورة هذا
القول توجب القضاء على العض الى أن تقوم دلالة الكل فلما تكافأ القائلان فى قولهما
وجب
الصفحه ٢٢ : ) (٢) فهذا معنى احتجاجنا آنفا.
مسألة
فان قال قائل : ما
الدليل على جواز اعادة الخلق؟ قيل له : الدليل على
الصفحه ٩٢ : ؛ فلما وجد مرة مستطيعا ومرة غير
مستطيع صح وثبت أن استطاعته غيره.
فان قال قائل :
فاذا أثبتم استطاعة هى
الصفحه ٧١ : أنه لم يحدث على حقيقته الا من محدث أحدثه على ما هو عليه وهو قاصد الى ذلك
، لأنه لو جاز حدوث فعل على
الصفحه ١٩ : يمكنه ذلك ؛ فدل ما وصفنا على أنه ليس هو
الّذي ينقل نفسه فى هذه الأحوال ، وأن له ناقلا نقله من حال الى
الصفحه ١١ :
الناسخ لنسخة
بيروت غير معروف ، وليس لدى من الوسائل ما يعين على تحديد الزمن الّذي كتبها فيه ،
وان