الصفحه ٥٢ :
على ما تدعون ـ أن
يكون من أراد من فعله كون ما لا يكون وأن لا يكون (ما يكون) (١) فهو أولى بصفة
الصفحه ٥٤ : الآية لم يؤمن وقوعه منه. وأيضا فلو كان يقع من
الانسان ما لا يريد البارى سبحانه ولا يلحق البارى بذلك وهن
الصفحه ١٢٣ :
قاتل (١) ، ومن كان منه كفر فهو كافر ، ومن كان منه فسق فهو فاسق
ومن كان منه تصديق فهو مصدق ، وكذلك
الصفحه ٢٨ :
قيل له : لأن
الصنائع الحكمية كما لا تقع منا الا عالم كذلك لا تحدث منا الا من ذى علم ، فلو لم
تدل
الصفحه ٤٢ :
لا يتفضل به ،
والبخل انما يجب بمنع مستحق استحق على من بخل ، والبارى تعالى لا يجب عليه فعل شي
الصفحه ٧٧ :
حركة ، واذا كان
منها ما هو جسم (لا) (١) يجب أن تكون الحركة جسما ، اذ لم يكونا (٢) يستويان فى معنى
الصفحه ١٣١ :
من الأمة من
الاتفاق قد يعلم به الاجماع ولا يلتفت الى دعوى من ادعى الباطن وكان مدعى ذلك
كقائل يقول
الصفحه ١٣ :
يغبط عليه ، وان
كان الناسخ لم يصحح أى خطأ بالأصل بل أضاف إليها كثيرا من الأخطاء الخاصة به ،
وربما
الصفحه ٢١ :
الحديث حكمها ،
ولو أشبهها لم يخل من أن يشبهها من كل الجهات أو من بعضها. فان أشبهها من جميع
الجهات
الصفحه ٢٦ : الا من عالم (١).
كذلك لا يجوز أن
تحدث الصنائع الا من قادر حي ؛ لأنه لو جاز حدوثها ممن ليس بقادر ولا
الصفحه ٤٠ : العجز مضادا للفعل. وذلك
أنه ليس من جنس من أجناس الفعل من حركة وسكون وغيرهما من سائر الأغراض لا وقد يجوز
الصفحه ٥٩ :
وبين من قال ولو
جاز أن يريد ما علم أنه لا يكون من (١) ليس بمتمن ويخلى بين عبيده وإمائه يزنى بعضهم
الصفحه ٧١ :
والدليل من القياس
على خلق أعمال الناس : أنا وجدنا الكفر قبيحا فاسدا باطلا متناقضا خلافا لمن خالف
الصفحه ٨٧ : ) (١) فعموم هذا القول يدل على أنه خلق ما بينهما مما حدث من
الخلق كالملائكة الذين كانوا بينهما وما خلقه بينهما
الصفحه ١٣٣ :
فارس فى أيامه
وظهر بهم من (١) بعده ، فان كانوا أهل اليمامة أو الروم فقد قاتلهم أبو بكر
رضى الله