الصفحه ٧١ :
، ووجدنا الايمان حسنا متعبا مؤلما ، ووجدنا الكفار يقصد ويجهل نفسه الى أن يكون
الكفر حسنا حقا فيكون بخلاف
الصفحه ١٠٣ :
أفطروا ، ويحتمل أن يكون أراد الذين يطيقون الصيام أن تكلفوه وأرادوه على قول من
رجع بالهاء (١) الى مذكور
الصفحه ١٢٨ : » فى الأصل الى «الفاسقون» كما أشرنا الى ذلك فى المقدمة.
(٤) ب : تركها
الناسخ.
(٥) أو تبعه : كافرا
الصفحه ٣٩ :
__________________
(١) ب وتبعه ل : لم
وقد أبقاها م كما هى ورأيى أننا اما أن تغير «لم» الى «اذا» أو نغير قوله فيما بعد
: «فما
الصفحه ٥٦ : . والآخر يقول : ارادته فى أفعال عباده خلف (٥) غير الأمر بها فمن ذهب الى أنها الأمر لزمه اذا لم يكن
البارى
الصفحه ٨٩ :
لأن الله تعالى
قال : (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ
الصفحه ١٠٩ : يذكره عند ربه قبل خروجه من السجن ، وكان
ذلك لتمام مراد الله تعالى بيوسف الى الوقت المعلوم الّذي رأى
الصفحه ١٣١ :
من الأمة من
الاتفاق قد يعلم به الاجماع ولا يلتفت الى دعوى من ادعى الباطن وكان مدعى ذلك
كقائل يقول
الصفحه ١٣٢ :
مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقاتِلُونَهُمْ
أَوْ يُسْلِمُونَ
الصفحه ٤ : نجاح الأشعرى فى غير مذهبه ، فردوا ذلك النجاح الى مركز أسرته ، وشخصيته
الروحية ، وقدرته على الجدل
الصفحه ٦ :
نفسه الى نتائج قد
تكون متعارضة أتم التعارض مع تلك النتائج التى وصل إليها من اعتمد على «الابانة»
فى
الصفحه ١١ : المخطوط لا يحتوى الا على كتاب «اللمع»
فقط.
فاذا انتقلنا الى
العنوان الّذي وضعه الناسخ لهذا الكتاب فاننا
الصفحه ١٣ : كان عذره فى ذلك ـ كما أشرت الى هذا من قبل ـ أن نسخة بيروت ليست منقوطة فى
كثير من المواضع ، وأن أسلوب
الصفحه ١٤ : أراد به أنها لا تدرك غيره الأبصار. فإن قال ...» وليس من شك فى أن
الكلام بذلك ناقص يحتاج الى اصلاح. فما
الصفحه ٢٠ : وعظما ، أعظم فى الأعجوبة ، كان أولى أن يدل على صانع صنع النطفة ونقلها من
حال الى حال. وقد قال الله تعالى