الصفحه ٤٦ :
فى غيره كما يتفضل
وينعم ويحسن فيما يحدثه فى غيره تفضلا ونعمة واحسانا ورزقا. فان لم يلزم هذا لم
الصفحه ٦٣ :
عنده الادراك له ،
وان المتماسين انما يتماسان بحدوث مماسين فيهما ، وان فى اثبات ذلك اثبات حدوث
معنى
الصفحه ٩٧ :
فان قالوا : اذا
كان فى عدم الاحسان للحياكة (١) عدم الحياكة فلم
لا يكون فى وجود الاحسان (٢) لها
الصفحه ١٢ :
هذه الأبواب مع
خطأ فى بعض الأحيان. فالمخطوط لم يذكر مثلا عنوانا للباب الأول فجعل كلاين عنوانه
شطرا
الصفحه ١٣ : كان عذره فى ذلك ـ كما أشرت الى هذا من قبل ـ أن نسخة بيروت ليست منقوطة فى
كثير من المواضع ، وأن أسلوب
الصفحه ٢٤ :
رَبِّي
لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ») (١). فجمع عليهالسلام القمر والكواكب فى أنه لا
الصفحه ٣٤ : نكونه فيكون من غير أن (يقول له فى الحقيقة شيئا) (١) قيل له قال الله تعالى : (إِنَّما قَوْلُنا
لِشَيْ
الصفحه ٤٤ : حديثا (٤). فان كان محدثا لم يخل أن يحدثه فى نفسه أو قائما بنفسه (٥) أو فى غيره ، فيستحيل أن يحدثه فى
الصفحه ٤٨ :
(٣)
باب الكلام فى
الإرادة وانها تعم سائر المحدثات
فان قال قائل : لم
قلتم ان الله تعالى مريد
الصفحه ٨٦ :
المعنى فيها (ما) (٣) خلقتهما (٤) وما بينهما وأنا لا أثيب من أطاعنى ولا أعاقب من عصانى
وكفر بى ، لأن
الصفحه ١١٨ : فيه كما أن المتحرك متحرك (٥) لحلول الحركة فيه فواجب أن يكون كل جزء من (٦) الانسان (اذا حلته الصلاة
الصفحه ١٢٠ :
لم يكن خاضعا
لحلول الخضوع فيه. قيل لهم : فاذا أمر (نا) (١) الله تعالى أن نخضع فيجب على سياقكم
الصفحه ١٣٥ : ....................................................... ١٨
الباب الثانى : باب
الكلام فى القرآن والإرادة....................................... ٢٣
الباب
الصفحه ٥ :
وشاءت إرادة الله
أن يوجد ذلك المؤلف الّذي نقدم له اليوم وهو «كتاب اللمع». فالأشعرى فى هذا الكتاب
الصفحه ١٥ :
«الزاعم» فى قوله
: «ولو جاز لزاعم» على ذلك التصحيح ، يكون من خصوم الأشعرى أى من المعتزلة وهؤلاء
لا