الصفحه ٥٩ : لَآمَنَ مَنْ فِي
الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً) (٤) وقال (وَلَوْ شِئْنا
لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ هُداها
الصفحه ١٠٣ : (٤) لهم : التأويل الّذي تأولناه هو (٥) تأويل بعض المتقدمين وليس النحويون حجة على الصحابة
والتابعين ، على
الصفحه ٦٦ : ضرورية لتمام التعبير وكمال المعنى وقد اقترح م إصلاح التعبير
على نحو آخر أشرنا إليه فى المقدمة
الصفحه ١١٩ :
والإرادة. قيل لهم
(١) : فما أنكرتم أن يكون المصلى مصليا لأنه فعل الصلاة فيه ، والمتحرك متحركا
لأنه
الصفحه ٧٦ :
نفسه وغيره علم
اضطرار لا يجوز معه الشك ، فقد وجب اذا كان العجز فى احدى الحالتين (١) أن القدرة التى
الصفحه ٨ : «اللمع» قد صدرت أخيرا وأنها كانت تحديدا لمذهب الأشعرى فى وضعه النهائى
الّذي مات صاحبه وهو يعتنقه ويعتقد
الصفحه ٩٠ :
مسألة
ان
قال قائل : حدثونا عن
توأمين كانا فى برية فوقع بقلب أحدهما أن الله واحد : من ألقى ذلك فى
الصفحه ١٠٢ : :
استطاع عتق عبده فى حال العتق ، واستطاع طلاق امرأته فى حال الطلاق. فان قال : أفاستطاع
أن يطلق من ليس
الصفحه ٦ :
نفسه الى نتائج قد
تكون متعارضة أتم التعارض مع تلك النتائج التى وصل إليها من اعتمد على «الابانة»
فى
الصفحه ٤٣ :
فيه ، فيكون العدل
من جنس (١) الجور ، لأن الكون فى المكان من جنس الكون فيه.
فان قال : ما
أنكرتم
الصفحه ٦١ :
(٤)
باب الكلام فى الرؤية
ان قال قائل : لم
قلتم ان رؤية الله تعالى بالأبصار جائزة من باب القياس
الصفحه ٧٧ :
حركة ، واذا كان
منها ما هو جسم (لا) (١) يجب أن تكون الحركة جسما ، اذ لم يكونا (٢) يستويان فى معنى
الصفحه ١٠١ : يعجز عنه الانسان العاجز الّذي لا قدرة فيه ،
فلو كان العجز عن كل شيء (٢) غير العجز (عن) (٣) غيره لكان فى
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة
يبدو الأشعرى فى
كتابه «الابانة» حريصا كل الحرص على ادعائه
الصفحه ٩ :
والجهمية فى انكارهم الوجه واليدين والاستواء على العرش فى الابانة ، مع السكوت عن
ذلك فى اللمع ، لا يعتبر