الصفحه ٨٢ : : الكافر مؤمن بالجبت والطاغوت ، ولا نقول : مؤمن ونسكت ؛ لما فيه من
الايهام. ونقول : النبي
الصفحه ٩٥ :
أنكرتم أن تكون قدرة واحدة على ارادتين وعلى حركتين أو على مثلين؟ قيل له : انا
أنكرنا (١) ذلك من قبل (أن
الصفحه ٩٧ : .
(٤) لعل المراد من
التحلية تهيئة الفاعل بقوى الاكتساب ، والمراد من الاطلاق تمكين الفاعل من الفعل
وعدم
الصفحه ٩٩ : ء قدرة على ضده قياسا على العجز
ـ لأن العجز عن الشيء عجز عن ضده ـ لوجب القدرة (ما وجب فى العجز من أنه
الصفحه ١٠٤ :
ما تقدم ذكره بل
رجع بهما الى المشركين من ولدهما فنقضوا قولهم ان الهاء لا يرجع بها الا الى مذكور
قد
الصفحه ١٠٧ : من أنبياء الله تعالى على
(٧) قوله : (أَنَا آتِيكَ بِهِ
قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقامِكَ وَإِنِّي
الصفحه ١٠٩ : يذكره عند ربه قبل خروجه من السجن ، وكان
ذلك لتمام مراد الله تعالى بيوسف الى الوقت المعلوم الّذي رأى
الصفحه ١١٢ : (وَلَقَدْ ذَرَأْنا
لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ) (٢) والقرآن لا يتناقض (٣) فوجب أن يكون
الصفحه ١١٥ : ؟ قيل له : نعم. وقد
أوضحنا ذلك فيما سلف من كلامنا.
مسألة
ثم يقال لهم : ان
كان الله تعالى اذا لم يفعل
الصفحه ١٢٥ : يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ ناراً وَسَيَصْلَوْنَ
سَعِيراً) (٣) فالجواب عن ذلك أن قوله تعالى : (مَنْ يَفْعَلْ
الصفحه ١٢٨ : إِلَّا الْأَشْقَى الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى) (٢) أن كل من يصلى النار كذلك ، وبظاهر قول الله تعالى
الصفحه ٩ : » بالتنزيه
ومخالفة الله للحوادث ، فهل يلزم من ذلك أن يكون متناقضا اذا أثبت الوجه واليدين
والاستواء مثلا فى
الصفحه ١١ :
الناسخ لنسخة
بيروت غير معروف ، وليس لدى من الوسائل ما يعين على تحديد الزمن الّذي كتبها فيه ،
وان
الصفحه ١٢ : من عنوان الباب الثانى. والمخطوط قد ذكر مثلا عنوانا للباب التاسع هو «الخاص
والعام والوعد والوعيد
الصفحه ١٦ :
وجود التباين
العظيم بين ما يعتقده هو من ناحية وما يقرره الاسلام من ناحية أخرى. وقد وضعت جميع