الصفحه ٤٣ :
فيه ، فيكون العدل
من جنس (١) الجور ، لأن الكون فى المكان من جنس الكون فيه.
فان قال : ما
أنكرتم
الصفحه ٧٥ : منه وأراد الخروج عنه واستفرغ فى ذلك مجهوده لم يجد
منه انفكاكا ولا الى الخروج عنه سبيلا ، فاذا كانت
الصفحه ٨١ :
والأولاد ، وما
أشبه ذلك. ومنها ما لا يجب الصبر عليها كالكفر وسائر المعاصى.
مسألة
فإن قال قائل
الصفحه ٩١ :
هو من يعترف بأنه
يصوغ دون من يرغم أنه يصاغ له ، والنجار هو من يدعى أنه ينجر دون من يعترف بأنه
ينجر
الصفحه ١١٦ : اياهم (٢) مع علمه بأنهم يكفرون كل ذلك عدل منه ولا يقبح من الله لو
ابتدأهم بالعذاب الأليم وادامته ولا
الصفحه ١٤ :
مكارثى قد وفق من
غير شك فى تصحيح أخطاء كثيرة بالمخطوط بل وصحح لى بعض ما كنت أزمع ذكره على أنه
الصفحه ٢٧ :
موصوفا بضد العلم
من الجهل أو الشك (١) أو الآفات فلو كان البارى تعالى لم يزل حيا غير عالم لكان (لم
الصفحه ٣٦ : أنه متحرك ، وأن لا يكون للبارى (١) تعالى على الجماد مزية (٢) فى الإرادة ، وأن لا يكون له مزية على من
الصفحه ٤٤ :
وسندل على ذلك بعد
هذا الموضع من كتابنا (١). على أنا نقول له : ما أنكرت أن يكون القادر على العلم قد
الصفحه ٧٤ : » أنه كفر بقوة محدثة ، وكذلك قولنا «اكتسب الايمان» (معناه
أنه من) (٢) بقوة محدثة من غير أن يكون اكتسب
الصفحه ١٢٧ :
بِالْحَسَنَةِ
فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ) (١) وبظاهر (٢) قوله
الصفحه ٣ : الانتماء الى أحمد بن حنبل رضى الله
عنه ، فهو يكثر من مدحه ويشيد بمنهجه ويدافع دفاعا حارا قويا عن جميع ما
الصفحه ٥ : اللمع» لا يذكر الامام أحمد رضى الله عنه ولا يشيد
بمنهجه ، بل هو على العكس من ذلك يهاجم فى قسوة أولئك
الصفحه ١٩ :
ودما (وعظما) (١) ، وقد علمنا أنه لم ينقل نفسه من حال الى حال ؛ لأنا نراه
فى حال كمال قوته وتمام
الصفحه ٣٩ : اذا كان من لم يزل غير متكلم ولا مريد وجب أن يكون موصوفا بضد الإرادة
والكلام اذا كان ممن لا يستحيل عليه