الصفحه ٧٩ : به
يكون جائرا.
فان قالوا : فلم
لا يقول قول غيره (كما خلق جور غيره) (٤)؟ قيل لهم : لم نقل (٥) انه
الصفحه ٨٣ : (منفضلا) لتقابل قوله «جائرا» بعد ذلك ، ولأن نفس السؤال
والاجابة موجودان فى الابانة ص ٦٠ (القاهرة ١٣٤٨ ه
الصفحه ٨٤ :
فان قال : فما
معنى قوله تعالى : (يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ
بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ٨٦ :
مسألة
فان قال : فما
معنى قوله تعالى : (وَما خَلَقْنَا
السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما
الصفحه ٩٥ : .
(٥) يزيد م أن قبل
قوله : «توجد» ولا لزوم لها لأن الجملة واقعة صفة لقوله : «حركتين».
(٦) ب : أحدهما.
الصفحه ٩٨ :
ومما يدل على أن
الاستطاعة مع الفعل قول الخضر لموسى عليهماالسلام : (إِنَّكَ لَنْ
تَسْتَطِيعَ
الصفحه ١٠١ : ء الواحد حيا ميتا فى حال
معا ، وهذا محال فلما استحال هذا علم أنه محال فى (٨) قول من قال ان العجز عن كل
الصفحه ١٠٢ : الى
الظل وعن كسر المكسور (١).
مسألة
فان قال قائل :
خبرونا عن قول الله تعالى : (وَعَلَى الَّذِينَ
الصفحه ١٠٥ : للفعل
، وانما أنكرنا ثم تقدم استطاعة البدن للفعل.
مسألة
فان سألوا عن قول
الله تعالى : (فَاتَّقُوا
الصفحه ١١١ : : «وقالت» ولا بد من حذف الواو هنا أو الفاء فى قوله بعد
ذلك «فحرد».
(٢) هى فى ب «فحرد
عليها حردا شديدا
الصفحه ١١٥ : الناسخ
: مريدا قول المؤلف قبل ذلك : «فاذا لم يفعل بالكفار» لأن الكلام فى العلاقة بين
الله وعباده
الصفحه ١١٦ : تبعه ب : اذا.
(٥) يشكلها م : «وآتينا»
وهو خطأ بدليل قول المؤلف بعد ذلك : «اتيانه» فان «الاتيان» مصدر
الصفحه ١١٨ : .
(٩) يزيد قبل قوله : «يفعل»
(يجوز أن) ولا لزوم لذلك.
الصفحه ١١٩ : .
(٤) ب ، ل : وفى.
(٥) ب ، ل : ليس.
(٦) يزيد م بعدها (فى
الحقيقة) ولا لزوم لها.
(٧) غيرها الى قوله :
«أفليس
الصفحه ١٢١ : ولم
يجز أن يصلى هو ، فقولوا (٨) فى الكذب هذا القول. ثم يقال لهم : اذا أمرنا أن نتحرك جعل
لنا حركات