الصفحه ١٣١ : مَغانِمَ لِتَأْخُذُوها ذَرُونا
نَتَّبِعْكُمْ يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلامَ اللهِ) يعنى قوله : (لَنْ
الصفحه ١٣ :
تغييره كلمة «سنين» فى قوله تعالى : «فلبث فى السجن بضع سنين» الى كلمة «أيام» مع
وضوح الأصل فى ذلك وضوحا لا
الصفحه ٢٥ : المقصود
للمؤلف هو لفظ الانسان على أن يراد به أفراده حتى يصح قوله «وتدابيرهم».
الصفحه ٢٧ : الأصل بعد
ذلك قبل قوله : «لاستحال أن ...» «فلو كان البارى تعالى لم يزل حيا غير عالم لكان
موصوفا بضد
الصفحه ٣٤ : يكون مخلوقا.
فان قال قائل : ما
أنكرتم أن يكون معنى قوله تعالى : (أَنْ نَقُولَ لَهُ
كُنْ فَيَكُونُ) أى
الصفحه ٣٦ : قوله تعالى : (قالَتا أَتَيْنا
طائِعِينَ) (٣) قيل له : معنى ذلك أنهما قالتا فى الحقيقة : (أَتَيْنا
الصفحه ٤٣ : أن العدل
والجور يشملهما جنس واجد قريب.
(٢) ليست فى الأصل.
(٣) يزيد م قيل هذا
قوله : (قيل له) ولا
الصفحه ٤٦ : الاعتراض : فان قال .. الخ.
(٢) كذا فى الأصل ب
وقد غيرها م الى قوله «الغير» مع أن المعنى يتطلب : «العين
الصفحه ٥٤ :
__________________
(١) «أن لا يكفروا»
فى الأصل ولا شك فى زيادة حرف النفى بدليل قوله تعد ذلك «ومن قدر على الكفر ...
إلخ
الصفحه ٥٩ : بذلك على الغائب.
ومما يبين أن الله
تعالى مريد لكل شيء يجوز أن يراد ، قول الله تعالى (وَما تَشاؤُنَ
الصفحه ٦٠ :
على ظاهرها وقلتم
على أى وجه شاء أن لا يكون القتال لم يكن. وكذلك المطالبة عليهم فى قول الله تعالى
الصفحه ٦٩ : : (أَتَعْبُدُونَ ما
تَنْحِتُونَ) (٣) وعنى الأصنام التى نحتوها ، فما أنكرتم أن يكون قوله : (خَلَقَكُمْ وَما
الصفحه ٧٢ : فلم لم يدل.
(٦) ليست فى الأصل
وزيادتها أولى.
(٧) بدل من قوله .. «عليه»
أى قادر على أن يخترعه
الصفحه ٧٦ : »
بغير واو العطف.
(٥) معطوف فى رأيى
على قوله احداهما والتقدير ولأن دليل الخلق.
(٦) يكرر ب وتبعه
الصفحه ٧٧ : المخلوقين على أن يفعل فى غيره ، فبطلت دلالتها على أن الله تعالى فعلها
على ما هى عليه وكذلك القول فى حركات