الصفحه ١٣٣ :
المسلمين فى وقته عليها ـ فسد قول من قال ان النبي صلىاللهعليهوسلم نص على إمامة غيره ، لأنه لا يجوز إمامة
الصفحه ٨٣ : آنفا. ومن أصحابنا من
يجيد بأنا (٣) نرضى بقضاء الله تعالى وقدره اللذين أمرنا أن نرضى بهما
اتباعا لأمره
الصفحه ٨٢ : : الكافر مؤمن بالجبت والطاغوت ، ولا نقول : مؤمن ونسكت ؛ لما فيه من
الايهام. ونقول : النبي
الصفحه ١٩ :
ودما (وعظما) (١) ، وقد علمنا أنه لم ينقل نفسه من حال الى حال ؛ لأنا نراه
فى حال كمال قوته وتمام
الصفحه ٧١ : أنه لم يحدث على حقيقته الا من محدث أحدثه على ما هو عليه وهو قاصد الى ذلك
، لأنه لو جاز حدوث فعل على
الصفحه ٤٤ :
وسندل على ذلك بعد
هذا الموضع من كتابنا (١). على أنا نقول له : ما أنكرت أن يكون القادر على العلم قد
الصفحه ١٠٣ :
أفطروا ، ويحتمل أن يكون أراد الذين يطيقون الصيام أن تكلفوه وأرادوه على قول من
رجع بالهاء (١) الى مذكور
الصفحه ٧ : والسلفية على خلاف فى تعليل تحوله عن الصورة العقلية التى
يصورها «اللمع» الى الصورة السلفية التى يصورها
الصفحه ١٥ :
«الزاعم» فى قوله
: «ولو جاز لزاعم» على ذلك التصحيح ، يكون من خصوم الأشعرى أى من المعتزلة وهؤلاء
لا
الصفحه ٣٣ :
تعلقه بقول ثالث كالقول فى الأول وتعلقه بقول ثان وهذا يقتضي ما لا نهاية له من
الأقوال وهذا فاسد. واذا فسد
الصفحه ١٢٨ : إِلَّا الْأَشْقَى الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى) (٢) أن كل من يصلى النار كذلك ، وبظاهر قول الله تعالى
الصفحه ٦٥ : ذكر الوجه أن يرجع به الى القلب ، فلما كان النظر قد يكون
بالوجه وبغيره وجب اذا قرنه بذكر الوجه أن يريد
الصفحه ٦٣ : فى البارى. ومن أصحابنا من يقول : لا يخلو القائل أن يكون أراد بذكره الذوق
واللمس (الشم) (١) أن يحدث
الصفحه ٥٦ :
يوجب أن الشيء كان
شاء أم أبى (١) وهذه (٢) صفة الضعف والوهن.
فان قالوا : ما
أنكرتم من أن الّذي
الصفحه ١٠٢ :
ذلك. وكذلك الجواب فى القاء العصا والانتقال من الشمس الى الظل وعن كسر المكسور».
(٢) س ٢ الآية ١٨٢