الصفحه ٢٣ :
__________________
(١) نفس السورة الآية
٨١
(٢) يعتمد دليل
الأشعرى على أن الاعادة ممكنة عقلا وما دامت كذلك وقد ورد النص
الصفحه ٢٥ :
أن نسمى الله تعالى باسم لم يسم به نفسه ، ولا سماه به رسوله ، ولا أجمع المسلمون
عليه ولا على معناه
الصفحه ٢٩ : لئلا يلزمه القول بتعدد القدماء المتغايرة اذا
قال وجودية الصفات وتغايرها فى نفسها مع مغايرتها للذات وعلى
الصفحه ٣٠ : نفس الوقت الدلالة الدالة على العلم أن هذا العلم
حادث أو أنه مغاير للعالم. فلم تكن الدلالة على العلم
الصفحه ٣٣ : كان
الشهرستانى ينسب إليه القول بحدوث الألفاظ وقدم المعنى النفسى بينما ينسب إليه
بعضهم القول بقدم اللفظ
الصفحه ٣٦ :
فعله ومعنى أراد
حركة الشيء أنه حركه ، فما أنكرتم أن يكون الجماد فى الحقيقة مريدا لحركة نفسه
بمعنى
الصفحه ٤٢ : الله لا يجب عليه شيء من خارج نفسه لأنه الحاكم الأعلى ، ولكن أليس
يجب له ما هو أليق بكماله وهو منتهى
الصفحه ٥٩ : لَآمَنَ مَنْ فِي
الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً) (٤) وقال (وَلَوْ شِئْنا
لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ هُداها
الصفحه ٦٣ : (٧) يختلف أصحابنا فيه وجوزوه جميعا (٨) ، وقالوا انه جائز أن يسمعنا البارى تعالى نفسه متكلما.
والدليل على
الصفحه ٧١ :
، ووجدنا الايمان حسنا متعبا مؤلما ، ووجدنا الكفار يقصد ويجهل نفسه الى أن يكون
الكفر حسنا حقا فيكون بخلاف
الصفحه ٧٦ :
نفسه وغيره علم
اضطرار لا يجوز معه الشك ، فقد وجب اذا كان العجز فى احدى الحالتين (١) أن القدرة التى
الصفحه ٨٠ : ، كما اذا كان العلم من صفات نفسه استحال أن
يكون علم غيره علما له ، وأن يكون رب العالمين عالما بعلم محدث
الصفحه ٨٣ : (منفضلا) لتقابل قوله «جائرا» بعد ذلك ، ولأن نفس السؤال
والاجابة موجودان فى الابانة ص ٦٠ (القاهرة ١٣٤٨ ه
الصفحه ٨٦ : الأصل.
(٢) س ٣٨ الآية ٢٧
(٣) ليست فى الأصل
وقد زدناها مسترشدين بالأشعرى نفسه فى الابانة ص ٥٤ حيث
الصفحه ٩٠ : ؟ قيل (له) (٣) : خطأ أن يقال له صدقه فيه ؛ لأن صدق البارى من صفات نفسه
وهو كلامه ، وخطأ أن يقال كذبه فيه