الصفحه ٩٥ :
أنكرتم أن تكون قدرة واحدة على ارادتين وعلى حركتين أو على مثلين؟ قيل له : انا
أنكرنا (١) ذلك من قبل (أن
الصفحه ٩٧ : .
(٤) لعل المراد من
التحلية تهيئة الفاعل بقوى الاكتساب ، والمراد من الاطلاق تمكين الفاعل من الفعل
وعدم
الصفحه ٩٩ : ء قدرة على ضده قياسا على العجز
ـ لأن العجز عن الشيء عجز عن ضده ـ لوجب القدرة (ما وجب فى العجز من أنه
الصفحه ١٠٤ :
ما تقدم ذكره بل
رجع بهما الى المشركين من ولدهما فنقضوا قولهم ان الهاء لا يرجع بها الا الى مذكور
قد
الصفحه ١٠٩ : يذكره عند ربه قبل خروجه من السجن ، وكان
ذلك لتمام مراد الله تعالى بيوسف الى الوقت المعلوم الّذي رأى
الصفحه ١١٢ : (وَلَقَدْ ذَرَأْنا
لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ) (٢) والقرآن لا يتناقض (٣) فوجب أن يكون
الصفحه ١١٥ : ؟ قيل له : نعم. وقد
أوضحنا ذلك فيما سلف من كلامنا.
مسألة
ثم يقال لهم : ان
كان الله تعالى اذا لم يفعل
الصفحه ١٢٨ : إِلَّا الْأَشْقَى الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى) (٢) أن كل من يصلى النار كذلك ، وبظاهر قول الله تعالى
الصفحه ٩ : » بالتنزيه
ومخالفة الله للحوادث ، فهل يلزم من ذلك أن يكون متناقضا اذا أثبت الوجه واليدين
والاستواء مثلا فى
الصفحه ١٦ :
وجود التباين
العظيم بين ما يعتقده هو من ناحية وما يقرره الاسلام من ناحية أخرى. وقد وضعت جميع
الصفحه ٣٠ :
وتكافأ القولان
وجب أن تكون الدلالة على أن العالم دلالة على العلم.
فان قال قائل : من
أنه انما يدل
الصفحه ٥٧ : يلزم فيما جاز الأمر به اذا لم
يأمر به أن يكون له كارها لزم من كان فى عصر الرسول صلىاللهعليهوسلم وجاز
الصفحه ٦٢ : (٥) ، ولا تظليمه ، ولا تكذيبه ؛ لأنا نرى الجائر (٦) والظالم والكاذب ، ونرى من ليس بجائز (٧) ولا ظالم ولا
الصفحه ٦٣ : فى البارى. ومن أصحابنا من يقول : لا يخلو القائل أن يكون أراد بذكره الذوق
واللمس (الشم) (١) أن يحدث
الصفحه ٦٧ : كالمذوقات ولا كالملموسات
ولا كالمشمومات قيل لهم (٢) : ما الفرق بينكم وبين من قال : ولو جاز أن يكون القديم