الصفحه ٢٨١ : أعظم شجرة على وجه الأرض لقلعها ، ولو صاح بين الجبال لتدكدكت صخورها
؛ يكون معه عصا موسى ، وخاتم سليمان
الصفحه ٣١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «كفى بالموت طامّة ـ يا جبرئيل».
فقال جبرئيل : «ما
بعد الموت أطمّ وأعظم من الموت
الصفحه ٣١٩ :
فصل [٧]
[شدة نزول الموت
وسكراته]
الموت داهية من
الدواهي العظمى ، وما بعد الموت أعظم وأدهى
الصفحه ٣٢٣ :
: «لقّنوا موتاكم شهادة أن لا إله إلّا الله» (*). ونهى عن الإكثار بها عليهم لما
يجدونه من الهول الأعظم والكرب
الصفحه ٣٣١ : صوته عن آذان حاضريه ، كما يحجب رؤيتنا أهل البيت ورؤية خواصّنا عن
عيونهم ، ليكون بذلك أعظم ثوابا لشدّة
الصفحه ٣٣٢ : ؛ ما كان أعظم شوقي إليكم ، وما أشدّ سروري الآن بلقائكم
ـ يا رسول الله ـ هذا ملك الموت قد حضرني ، ولا
الصفحه ٣٣٨ : ، والاستبدال بأوسخ الثياب وأخشنها ، وأوحش المنازل وأعظم
العذاب».
وقيل لمحمّد بن
عليّ الباقر عليهماالسلام
الصفحه ٤٠٧ : فيقول : «يا ربّ ـ مظالمنا
أعظم من أن نهبها».
ـ قال : ـ فينادي
مناد من تلقاء العرش : «أين رضوان خازن
الصفحه ٥١٧ : وإيّاك ـ أنّ جهنّم
من أعظم المخلوقات ، وهي سبّحت الله في الآخرة ، وسمّيت «جهنّم» لبعد قعرها ـ يقال
: «بئر
الصفحه ٥٢٤ : باب البلاء
... من ياقوتة صفراء [له] مصراع واحد ـ ما أقلّ من يدخل فيه (٦) ...
فأمّا الباب
الأعظم
الصفحه ٥٢٦ : ، يزفّونه زفّا ، حتّى ينتهوا بهم إلى باب الجنّة
الأعظم.
وعلى باب الجنّة
شجرة ، إنّ الورقة منها يستظلّ
الصفحه ٥٢٧ : والسيّئات».
ـ قال : ـ «فتسوقهم
الملائكة إلى الجنّة ، فإذا انتهوا بهم إلى باب الجنّة الأعظم ضرب الملائكة
الصفحه ٦٨٤ : فرقة فاجتهدوا في طلب............... ٩٠٤
الأمر أعظم من ذلك
أما سمعت قول الله ـ عزوجل ـ في كتابه
الصفحه ٧٠٥ : الأوصياء.................... ٣٧٨
جبرئيل من
الملائكة والروح خلق أعظم من الملائكة أليس
الصفحه ٧٣٣ : على
ثلاثة أجزاء : جزء له جناحان أربعة أجنحة........................... ٤٣١
ملك أعظم من
جبرئيل