الصفحه ١٧٠ : ، فوثبوا عليّ
ونالوني بعداوتهم ، ووتروني بحسدهم».
* * *
فقام إليه رجل
يقال له أبو حازم الأنصاري
الصفحه ١٨١ :
أبو ساسان
الأنصاري ، وعمّار ، وأبو عمرة ، وشتيرة ؛ وكانوا سبعة. فلم يعرف حقّ أمير
المؤمنين
الصفحه ٥٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حارثة بن مالك بن النعمان الأنصاري (٢) ، فقال له : «كيف أنت ـ يا حارثة بن مالك»؟ فقال : «يا
رسول
الصفحه ٧٨٠ : ، ٦٠٤ ، ٦٠٦
، ٦٠٨ ، ٦١١ ، ٦١٨ ، ٦٣١ ، ٦٦٥ ، ٧٨٢ ، ٨٥٣ ، ١٠٣٣ ، ١١١٢ ، ١١٧١ ، ١٢٦٧.
الأنصار : ٨٢١ ، ٨٤٨
الصفحه ٧٨٢ : .
ثعلبة بن عمرو أبو عمرة الأنصاري : ٨٩٦.
ثمود : ٥٣٥.
الثنوية : ١١٧ ، ١١٨.
ثويبة : ٦٤٦.
ج
جابر
الصفحه ٢٥ : : «عندي
أعظم ممّا عندك : أعطى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عليّا عليهالسلام كتابا فيه أسماء أهل
الصفحه ٣٣ : الأشمّ ـ بل هو أفخم ـ ولا بالبحر الخضمّ (١) ـ بل هو أعظم ـ
فإن نظرت إلى
المواعظ والزواجر ، فمنه يأخذ
الصفحه ٧٤ : : «بسم الله الرحمن الرحيم ، عصمنا
الله وإيّاك من الفتنة ، فإن يفعل فقد أعظم بها نعمة ، وإن لا يفعل فهي
الصفحه ٩٢ : السنام الأعظم ،
وفينا النبوّة والولاية والكرم ، ونحن منار الهدى والعروة الوثقى ، والأنبياء
كانوا يقتبسون
الصفحه ١٢٧ : مصيبة ما أعظمها مصيبتي بمحمّد ، فو الله ما كان
إلّا كبعض بنيّ ـ سبحان الله ـ بينا نحن نرجوا أن نغلب
الصفحه ١٣٣ : عليّ فيه أعظم من فوت ولاية اموركم ، التي إنّما هي متاع أيّام قلائل
، ثمّ تزول وتنقشع ، كما يزول وينقشع
الصفحه ١٤٣ : والرجال فبينما هم
يقودانها ، إذ هي تقودهما ؛ فاتّخذاها فئة يقاتلان دونها ؛
فأيّ خطيئة أعظم
ممّا أتيا
الصفحه ١٥٤ : أعظم مما في يديه من
سلطانه ، فصفرت يد هذا البائع دينه بدنياه ، وخزيت (٤) أمانة هذا المشتري نصرة
الصفحه ١٧٩ : اسم الله الأعظم ، لو تكلّم به لأخذتهم الأرض ـ وهو هكذا ـ
... وأمّا أبو ذر : فأمره أمير المؤمنين
الصفحه ٢٣٩ : دوارج الرزايا ، وسوالف البلايا ، إلّا
مثّل لعيني عن غوائل أعظمها وأفظعها ، وبواقي أشدّها وأنكرها ، نوائب