الصفحه ٣٢ :
ومن خواصّها أنّها
تقرأ من كل ناحية ، كما حكي من بعض البله (١) من أهل الحاج أنّه لقى رجلا ـ وهو
الصفحه ٦٦ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم هو ما بين الدفّتين وما في أيدي الناس ؛ ليس بأكثر من ذلك
الصفحه ٦٨ : عرّفوا كل شيء اختلف فيه ، من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن
يكون مغيّرا أو منقوصا
الصفحه ٨١ :
فصل [٣]
[علي عليهالسلام ومحبّوه]
وروي في كشف
الغمّة من مناقب الخوارزمي (١) ـ قال : ـ قال عليّ
الصفحه ٩٥ :
فَمِنْهُمْ
مَنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ وَكَفى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً) [٤ / ٥٤
الصفحه ١٢٤ : ، وإنفاذ المعروف وإزالة المنكر ؛ وغير ذلك من توابع منصب النبوّة ـ ثابتة
لها لأنّها خلافة عنها
الصفحه ١٤١ :
[أمر عثمان]
وأمّا أمر عثمان (١) : فكأنّه علم من القرون الاولى (عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي فِي كِتابٍ
الصفحه ١٨٣ :
فالفرقة الناجية
من هذه الامّة ليست إلّا من تابعهم وشايعهم ووالاهم وسلك طريقتهم في العلم والعمل
الصفحه ٢٠٥ : ، وأنّه المقصود بالعبادة والدعاء والرغبة والرهبة.
وأنّ محمّدا عبده
ورسوله وأمينه وصفيّه ، وصفوته من خلقه
الصفحه ٢٣٨ :
سمعته يقول : «إيّاكم
والتنوية (١) ، أما والله ليغيبنّ إمامكم شيئا (٢) من دهركم ، وليمحصنّ حتّى
الصفحه ٢٩٨ :
ثمّ تصير تلك
النفس النباتيّة بعينها نفسا حيوانيّة يصدر منها مع ما يصدر من قبل : الإحساس
والحركة
الصفحه ٣٠٠ : الْأُولى فَلَوْ لا تَذَكَّرُونَ) [٥٦ / ٦٢].
وقال : (يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي
رَيْبٍ مِنَ
الصفحه ٣٧٥ : ؛ فمن ناطق ب «الحمد لله» ، ومن ناطق يقول
: (مَنْ بَعَثَنا مِنْ
مَرْقَدِنا) [٣٦ / ٥٢] ، ومن
ناطق يقول
الصفحه ٤٠٨ :
ـ قال : ـ «فينادي
مناد من عند الله ـ تعالى ـ : يا معشر الخلائق ، ارفعوا رءوسكم ، فانظروا إلى هذا
الصفحه ٤٥٨ :
فصل [٩]
وفي الأخبار
العاميّة : لمّا أراد الله محاسبة الخلائق ينادي المنادي من قبل الرحمن : «أين