الصفحه ٦٤٢ :
١٠٥ من بعد الذّكر أنّ
الأرض يرثها عبادى الصّالحون........................... ٧٢٦
٢٢ ـ سورة الحجّ
الصفحه ٧٣٥ :
من لم يشكر الناس
لم يشكر الله................................................ ١٨٣
من مات بغير
الصفحه ٨٤٩ : .
٢٠٦
الوالي ـ معناه وبيان حظ العبد منه.
٢٠٦
المتعالي ـ معناه وبيان حظ العبد منه
الصفحه ٦٨٢ : فرقة كلّها في النار إلّا واحدة................. ٨١٦
أفرّ من قضائه إلى
قدره
الصفحه ٥٣١ :
تعالى ـ : (تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ) [١٨ / ٣١] ،
والثمار دانية منهم ، وهو قوله ـ عزوجل
الصفحه ٥٣٧ :
الأعلى ، في خيام
الدرّ وغرف اللؤلؤ ، وهم المقرّبون الأبرار ، يشربون من الرحيق المختوم ، وتلك عين
الصفحه ٧٢٩ :
ليختلجنّ قوم من
أصحابي دوني وأنا على الحوض فيؤخذ بهم ذات................. ١٢٠١
ليس العلم
الصفحه ٣٦٦ : ، وأبصارهما كالبرق الخاطف ، يخرقان الأرض
بأنيابهما ؛ فيأتيان من قبل رأسه ؛ فتقول صلاته : «لا تأتيا من قبل
الصفحه ٤٤٢ :
وصل
فإن قلت : بم يعرف
قدر الأعمال؟ وما معنى رجحانها وثقلها؟
فاعلم (١) : أنّ لكلّ عمل من
الصفحه ٦٩٣ : الكافر ليلجم
بعرقه من طول ذلك اليوم حتّى يقول ربّ ـ أرحني................. ١١١٩
إنّ الكافر يضرب
ضربة ما
الصفحه ٣٨ : ، ودليل على المعرفة لمن عرف الصفة ، فليجل جال بصره وليبلغ
الصفة نظره ، ينج من عطب ، ويخلص (١) من نشب
الصفحه ٣٢٣ :
فصل (١)
[٨]
روي عن أمير
المؤمنين عليهالسلام (٢) أنّه قال :
«حرام على كلّ نفس
أن تخرج من
الصفحه ٦٣٦ :
١٠ ـ ١١ هو الّذي أنزل من السّماء ماء لكم منه
شراب ومنه شجر فيه تسيمون* ينبت لكم به الزّرع
الصفحه ٦٥١ :
٥١ من الأجداث إلى ربّهم
ينسلون............................................ ٤٥٥
٥١ ـ ٥٢ ونفخ فى
الصفحه ٦٨٧ : الأعراف طائفة من الخلق لم يستحقّوا بأعمالهم................. ١٢٣٠
إنّ الله تعالى
يقول يا معشر الجنّ