الصفحه ٣١٢ : الإحياء : «أنا احيي الموتى». فأوحى الله إليهما : «كونوا
على عملكما وما سخّرتما له من الصنع ، وأنا المميت
الصفحه ٣٣٤ :
من أطائب عترته
وخيار ذرّيته خلفاؤه والأئمّة وولاة الحقّ والقائمون (١) بالصدق.
فيقولان : «على
هذا
الصفحه ٣٤١ :
ـ والحديث طويل
أخذنا منه موضع الحاجة (١) ـ.
وقيل لمحمّد بن
على بن موسى عليهمالسلام : «ما بال
الصفحه ٣٨٧ :
الله ـ تعالى ـ بينها
، حتّى أنّه يقتصّ الجماء (١) من ذوات القرن ، ثمّ يقول الله ـ تعالى ـ لها
الصفحه ٣٩٥ :
قوله : «ألجمهم
العرق» : أي بلغ منهم مكان اللجام. قيل (١) : «إنّه كناية عن بلوغهم الغاية من الجهد
الصفحه ٤٠٩ :
ـ قال : ـ يؤخذ
للمظلوم من الظالم من حسناته بقدر حقّ المظلوم فتزاد على حسنات المظلوم.
ـ قال
الصفحه ٤١١ : أثر النور الذي في قلبه من
طاعته ـ وكأنّه أحبط طاعته ـ.
والمظلوم يتألّم
ويكسر شهوته ويستنير به قلبه
الصفحه ٤١٤ :
اللوح ما سطر فيه القلم من وحي (١)»؟ فيقول : «نعم يا ربّ ـ وبلّغته جبرئيل».
فيدعى بجبرئيل ،
فيتقدّم
الصفحه ٤٣٨ :
بهداها ـ من وجه ـ والفيوضات الواردة على المكلّف من النشأة الباقية ـ من وجه آخر
ـ.
واللسان : هو
الملك
الصفحه ٤٤٦ : مولانا
الباقر عليهالسلام أنّه قال (١) : «من كان ظاهره أرجح من باطنه خفّف(٢) ميزانه».
ـ وهذا قريب من
الصفحه ٤٨٤ :
«قال : نهر في
الجنّة أشدّ بياضا من اللبن ، وأشد استقامة من القدح ، حافتاه قباب الدرّ والياقوت
الصفحه ٥٠٦ :
عرفناه ، ولا يدخل
النار إلّا من أنكرنا وأنكرناه ؛ وذلك بأنّ الله ـ تبارك وتعالى ـ لو شاء عرّف
الصفحه ٥٢٥ : للجنّة ثمانية أبواب :
باب يدخل منه
النبيّون والصدّيقون ، وباب يدخل منه الشهداء والصالحون ، وخمسة أبواب
الصفحه ٥٥٠ : كلّ يد رجل يقومه ويقعده ويغلّه ويسلسله ، فإذا
نظر إلى النار فيأكل النار بعضها بعضا من خوف المالك
الصفحه ٥٧٩ : ، فهي بمنزلة الموت أو
الزمانة في الأعضاء من غير شعور بمؤلم.
وكلاهما مشتركان
في عدم الانجبار في الآخرة