الصفحه ٢٦٧ :
ومنها (١) ما روي عن رشيق حاجب المادرائي (٢) ، قال : بعث إلينا المعتضد (٣) ، وأمرنا أن نركب ـ ونحن
الصفحه ٣٣٧ :
المبشّر بعذاب الأبد ؛ وامّا المبهم أمره الذي لا يدري ما حاله ، فهو المؤمن المسرف
على نفسه ، يأتيه الخبر
الصفحه ٦٨ : ـ رحمهالله ـ وهو الظاهر في الروايات.
غير أنّه رويت
روايات كثيرة من جهة الخاصّة والعامّة بنقصان كثير من آي
الصفحه ٦٠٩ : ـ قدسسره
ـ في الفصل الآخر من كتاب علم اليقين :
قد ظهر ممّا بيّناه وأوضحناه أنّ لكلّ
حركة غاية ، ولغايته
الصفحه ٧٠٠ :
الثقلين ـ أحدهما أكبر من الآخر ـ كتاب الله وعترتي................... ٧٥١
إنّي تارك فيكم
الثقلين كتاب
الصفحه ٣٤٥ : ، وأنّه هو الذي تتصرّف فيه النفس أوّلا في هذه النشأة ـ أيضا ـ إذ هو معها
الآن ، وحياته كحياة النفس ذاتيّة
الصفحه ٦٧١ : .................................... ٣٣٧
١٩ ـ ٢١ إنّه لقول رسول كريم*
ذى قوّة عند ذى العرش مكين* مطاع ثمّ أمين...... ٤١٤
٨٢ ـ سورة
الصفحه ٣٣٦ : لديك (١) حدّ يعرف»؟
قال : «بلى ـ إنّ
أوفر شيعتنا لنا حبّا يكون خروج نفسه عندك كشرب أحدكم في اليوم
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال (٢) : «أصحابي كالنجوم ، بأيّهم اقتديتم اهتديتم».
__________________
(١) ـ قال في شرح
الصفحه ٦٨٢ : منهما كتاب
الله سبب طرف بيد الله وطرف بأيديكم فتمسّكوا............... ٧٥٢
اكتب فو الذي نفسي
بيده ما
الصفحه ٦٠١ : هؤلاء يجاوز حدّ البيان ، والقدر الممكن ذكره ما فصّله
القرآن ـ فليس بعد بيان الله بيان ـ والذي لا يمكن
الصفحه ٧٠٧ : المؤمن من النار................................ ١٢١٧
خ
الخازن الذي يعطي
ما امر به طيّبة به نفسه أحد
الصفحه ٦٢٢ : تميلوا كلّ الميل........ ١١٨٣
١٣٦ يا أيّها الّذين
آمنوا آمنوا بالله ورسوله والكتاب الذي نزّل على رسوله
الصفحه ٦٥٦ : ء................................. ٦٤ ـ ٧٣ ـ ١١١ ـ ١٥٦ ـ ٧٧٠
١٧ الله الّذي أنزل
الكتاب بالحقّ والميزان
الصفحه ١٨٣ : ...». ويظهر أنه شطر من الحديث
الذي أشرنا إليه في التعليقة السابقة وحكيناه عن كفاية الأثر.
(٣) ـ بصائر