الصفحه ٤٨٠ : يؤمر أن ينفضّ غبار نفسه ، فيصيّر الله من غبار نفسه بساطا على أقدامهم ،
ويمنع منهم نار اللظى ببركته
الصفحه ٦١ :
وعن عليّ عليهالسلام أنّه قرأ عنده رجل : (وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ) [٥٦ / ٢٩] ، فقال
: «وطلع ـ وما شأن
الصفحه ٢٩٦ : وموته وبعثه]
إنّ الله ـ سبحانه
ـ إنّما خلق الإنسان وسوّاه وعدّله شيئا فشيئا ، وأتمّ خلقته وأكمله
الصفحه ٤٤٦ : مولانا
الباقر عليهالسلام أنّه قال (١) : «من كان ظاهره أرجح من باطنه خفّف(٢) ميزانه».
ـ وهذا قريب من
الصفحه ٤٦٣ : والميزان
متّحدان في المعنى ـ بكلي معنييهما ـ وإنّما يختلفان بالاعتبار.
وأمّا ما ورد من «أنّ
الصراط جسر
الصفحه ٣٥١ : مولانا الصادق عليهالسلام أنّه قال : «من أنكر ثلاثة أشياء فليس من شيعتنا : المعراج
، والمساءلة في القبر
الصفحه ٧٦١ : أنّ آحاد هذه الوقائع.................... ٦٦٦
من يعبد الله بعوض
فهو لئيم إذ يعبده لطلب جنّته أو لخوف
الصفحه ٣٢٢ : يَحْتَسِبُونَ) [٣٩ / ٤٧]. فلا
ينظر إلى اعتقاد باطل أو سيّئة إلّا ويتحسّر عليها ، تحسّرا يودّ أن يخوض غمرة
النار
الصفحه ٥٢٣ : )
[٤٧ / ١٥]
فصل [١]
إنّ الكتاب المجيد
والسنّة المطهّرة قد أتيا بتفاصيل ما في الجنّة والنار بصفاتها
الصفحه ٨٦٤ : :
١١٤١
فصل [١] كتاب الإنسان.
١١٤٤
وصل [٢] تابع الفصل السابق.
١١٤٧
الصفحه ٣٧٠ :
على أنّ كلتيهما
مدركتان للنفس ، إحداهما بواسطة الآلات الجسدانيّة ، والاخرى بذاتها (١).
ومن هنا
الصفحه ٣٨١ :
[٢٠ / ٥٥] ، وبطلت
الأعراض الدنيويّة ، واضمحلّت الهيئات البدنيّة لعدم جواز الانتقال عليها من موضوع
الصفحه ٣٠٩ :
التراب مرّة مرّة ، حتّى يقع في الموضع الذي اهبط فيه ولعن ، ويضربه الزبانية
بكلاليب يخدشونه ويطعنونه
الصفحه ٥٠٥ :
فصل [٣]
[الأعراف]
وأمّا الأعراف ،
فمظهره في الدنيا أئمّة الهدى ـ صلوات الله عليهم ـ كما رواه
الصفحه ٨٥٠ : الجمع في ما ورد في الكتاب والسنّة في مادة خلق
السماء.
٢٢٩
الحجب النوريّة.
٢٣٢