الصفحه ٨٥٨ :
الجزء الثاني
[تتمة المقصد الثالث]
٧٢٠
باب [١١] معنى الكتاب والكلام والفرق بينهما
الصفحه ٣٢١ : الباطلة ، وحسناته وسيّئاته. وقد
كان ذلك مسطورا في كتاب مطويّ في سرّ قلبه ـ كما نصفه فيما بعد ـ وكان يشغله
الصفحه ١٠٩ :
فصل [٥]
قال أبو حامد
الغزالي ـ الملقّب عندهم بحجّة الإسلام ـ في كتابه المسمّى ب «سر العالمين
الصفحه ٨٧٠ :
الكتاب
المؤلف
المحقق او المترجم
الناشر
محل الطبع وتاريخه
الصفحه ٥٠٢ :
وزاد في رواية عن
الصادق عليهالسلام (١) : «وهي حظّ المؤمن من النار».
وعن النبيّ
الصفحه ٦٩ :
وقد ورد عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم رواية لا يدفعها أحد أنّه قال (١) :
«إنّي مخلف فيكم
الصفحه ٤٧ : التي هي له ، فينزلها».
وفي معناه روايات
اخرى ، وفي بعضها (٣) : «فكلما قرء آية صعد درجة».
وفي حديث
الصفحه ٢٧٩ : يمينه ، وميكائيل عن شماله ، والمؤمنون بين يديه ، وهو يفرّق
الجنود في البلاد».
وفي رواية مفضّل
بن عمر
الصفحه ٣٥٤ : وجنّة نعيم ، ومقدمك
__________________
(١) ـ الكافي : كتاب
الجنائز ، باب أن الميّت يمثّل له ماله
الصفحه ٣٤٦ : ـ فيهم الأحلام ، فأتوه فأخبروه بما رأوا وما أنكروا من ذلك. فقال : «إنّ
الله ـ تعالى ـ أراد أن يحتجّ عليكم
الصفحه ٤٠٣ : ، ح ٥١٥٨ : ٦ / ١٨٢) : رواه الطبراني في
الكبير [١٠ / ١٠٠ ، ح ١٠٠٨٣] بإسناد جيد [بلفظ : إن الرجل] ، وأبو يعلي
الصفحه ٧٤٤ : قعيدا القبر ـ منكر ونكير فيلقيان.................. ١٠٧٢
ويستر عليه من
ذنوبه ما يكره أن يوقفه عليها
الصفحه ٢٤٧ :
وفي رواية اخرى (١) : قال زرارة : «يعني القتل».
وفي لفظ آخر (٢) : ـ قال : ـ «يخاف على نفسه الذبح
الصفحه ٢٦٤ : أنّ وعد الله حقّ ولكنّ أكثرهم لا يعلمون». فرددته إلى أمّه (١).
ولمّا ولد كان
نظيفا مفروغا منه ، وعلى
الصفحه ٢٧٣ :
الفرج ؛ أما سمعت
قول الله ـ عزوجل ـ : (١) (فَانْتَظِرُوا إِنِّي
مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ