الصفحه ٤٤٧ : ء فيمن يموت وهو يشهد أن لا إله إلا الله : ٥ / ٢٤ ، ح ٢٦٣٩. ابن ماجة : كتاب
الزهد ، باب (٣٥) ما يرجى من
الصفحه ٧٦ :
ونقطة من عباب (١) ؛ وحقّ لكل قائل أن يسمّي نفسه مختصرا ـ وإن طال ـ ومقرّا
بالعيّ وإن بسط القول
الصفحه ٤٧٥ : القبر ، والشفاعة».
وعن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢) : «خيّرت بين أن يدخل شطر أمّتي الجنّة وبين
الصفحه ٢٣ :
وبإسناده (١) عن عبد الله بن سنان ـ قال : ـ سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول : «إنّ جبرئيل أتى
الصفحه ٧٣ : مولانا الباقر عليهالسلام قال : «إنّ القرآن واحد من عند الواحد ، ولكن الاختلاف
يجيء من قبل الرواة
الصفحه ١١٣ : ابن أبي
الحديد : ٦ / ٤٨. راجع تفصيل ما ورد في القضية والروايات الواردة فيها في دلائل
الصدق : ٣ / ٨٧
الصفحه ٢٠٢ : قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزى) [٢٠ / ١٣٤].
وإلى العقل والشرع
أشار بالفضل والرحمة بقوله ـ عزوجل
الصفحه ٢٧٦ : النهي عن
تسمية القائم ـ صلوات الله عليه ـ باسمه في أخبار معتبرة الأسناد:
منها ما رواه
الصدوق
الصفحه ٣٦ : وليّي وعدوّهما عدوّي ...» ـ الحديث ـ.
وفي رواية (٣) أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قال في حجة الوداع في
الصفحه ١٨٤ : رسول
الله ونحن».
ـ رواها كلّها في
بصائر الدرجات (٢) ـ.
وبإسناده (٣) عن عبد الله بن سليمان قال
الصفحه ٥٦٩ : سَبِيلاً) [١٧ / ٨٤].
ويؤيّد هذا ما
رواه في كتاب التوحيد (١) ، بإسناده عن مولانا الصادق عليهالسلام ، عن
الصفحه ٦٠٦ : ذلك» ـ انتهى ـ.
ويؤيّده ما رواه
شيخنا الصدوق ـ رحمهالله ـ في كتاب التوحيد (١) عن مولانا الصادق ، عن
الصفحه ٣٧٤ : ـ ما الصور؟ قال : قرن ينفخ فيه». رواه الترمذي : كتاب التفسير ، سورة
المدثر ، ٥ / ٣٧٣ ، ح ٣٢٤٤
الصفحه ٥٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «عبد نوّر الله قلبه ، أبصرت فاثبت».
وعن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم (٤) أنّه كان قاعدا مع
الصفحه ٥٨٧ : كما ورد في الخبر (١).
وكذلك الهالكون
الآئسون من رحمة الله تتفاوت درجاتهم.
* * *
وهذه الدرجات