الصفحه ٣٦٣ : ؛ فلا تجعله إلّا صالحا ، فإنّه إن صلح آنست به ، وإن فسد لا تستوحش إلّا
منه ، وهو فعلك».
رواه الصدوق
الصفحه ٦٥ : اعتقاداته : (١) : «اعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزل الله ـ تعالى ـ على
نبيّه
__________________
ـ والحرير
الصفحه ١٦٨ : بنيانهم بنياننا ،
وأعلى فوق رءوسهم رءوسنا ، واختارنا الله عليهم ، فنقموا على الله أن اختارنا ؛
فجعل فينا
الصفحه ٣٩٣ :
ويؤيّده الحديث
الذي روي في الصحيح :
«إنّ شارب الخمر
يحشر والكوز معلّق في عنقه ، والقدح بيده
الصفحه ٢٤ : أتاها فناداها في الباب.
فقالت : «حاجتك؟».
فقال : «الكتاب
الذي دفعه إليك رسول الله
الصفحه ٥٧٦ :
وفي رواية اخرى عن
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم (١) : «إنّه يأتي الملك إلى أهل الجنّة بعد أن
الصفحه ٤٦٤ : هذه
التحقيق من جهة النقل ما رواه الصدوق ـ رحمهالله ـ في كتاب معاني الأخبار (١) عن مولانا الصادق
الصفحه ١٢٠ : من الآداب والحكم والخطب والصواب ، فاعلم أنّها موضوعة
وليست من ألفاظ أولئك المتغلّبين ، وأنّ أكثرها
الصفحه ٣٧٢ : القيامة الكبرى كنسبة الطفل والجنين إلى البالغ».
وقال :
«إنّ حالة القبر
انموذج من أحوال القيامة ؛ فإنّ
الصفحه ٧١٩ : لأمير
المؤمنين صلىاللهعليهوآله : هل يقدر ربّك أن يدخل الدنيا في بيضة.................. ١٠٤
ك
كان
الصفحه ٤٦٦ : ، وهما مظلمان لا
يهتدي إليهما إلّا من جعل الله له نورا يمشي به في الناس.
ولهذا ورد في
الخبر (١) : أنّ
الصفحه ٧٥٨ : سورة دعا بعض من يكتب فقال................ ٧٨٢
كان صلىاللهعليهوآله شعره يضرب منكبيه وأكثر الرواية
الصفحه ٣٤٧ :
وفي خبر آخر (١) : «إنّ الأرواح في صفة الأجساد في شجرة في الجنّة تتعارف
وتتساءل ، فإذا قدمت الروح
الصفحه ٢٤٨ : الرواية ، واستفادوا منه مدحه ، غير أن الراوي نفسه.
الصفحه ٤٨٣ : هذا الذي أعطاك الله»؟
__________________
(١) ـ راجع الصفحة :
١١٨٩.
(٢) ـ رواه الطبرسي
في مجمع