الصفحه ١٤٦ :
عليهالسلام ببيعتي إيّاه ، وهذه شمالي فارغة ، فخذاها إن شئتما» فخنق
حتّى مات.
«وقام عبد الله بن
الصفحه ١٩٨ : نفسه في شغل شاغل.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (١) ـ حيث رأى أصحابه يخوضون ، بعد أن غضب حتّى
الصفحه ٦٩٣ : خلق الله شيئا إلّا سمعها ويذعر لها إلّا الثقلين............ ١٠٧٦
إنّ الكتاب لم
ينطق ولن ينطق ولكن
الصفحه ٧٥٧ : غير بيعة................. ٨٣٨
فائدة ذلك أنّ
المكلّف إذا علم أنّ الملائكة موكّلون
الصفحه ٣٢٥ :
وفي كتاب الحسين
بن سعيد الأهوازيّ (١) عن [عمار] بن مروان (٢) قال : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام
الصفحه ١٥٠ :
* * *
فبعثت جرير بن عبد
الله (١) إلى معاوية معذّرا إليه ، متّخذا للحجّة عليه ؛ فردّ كتابي ، وجحد
الصفحه ١١ : عنه ـ أنّه قال لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ما كانت صحف إبراهيم»؟
قال : «اقرأ يا
أبا ذر
الصفحه ٢٣٧ :
فقال ـ صلوات الله
عليه ـ : «إنّ هذا حقّ ، كما أنّ النهار حقّ».
فقيل له : «يا بن
رسول الله ـ فمن
الصفحه ٦٢١ : ...................................... ٨١١
١٨٥ كلّ نفس ذائقة الموت................................................ ١٠١٢
١٩٠ إنّ في خلق
الصفحه ٧ : أطاع ومنهم
من عصى.
فصل [٣]
[أمّ الكتاب والكتاب المبين]
قد دريت أنّ صور
جميع ما أوجده الله من
الصفحه ٣٩٥ :
قوله : «ألجمهم
العرق» : أي بلغ منهم مكان اللجام. قيل (١) : «إنّه كناية عن بلوغهم الغاية من الجهد
الصفحه ٤٢٠ : تستخدمني فأخدمتك؟ ألم تسألني أن ازوّجك فلانة فزوّجتك»؟
فيقول العبد : «بلى
يا ربّ ـ قد أعطيتني كلّما كنت
الصفحه ١١٧ :
كتابه «رشح الولاء»
(١) في شرح هذا الدعاء :
«وإنّما شبّههما
بالجبت والطاغوت لوجهين : إمّا لكون
الصفحه ١٩٥ :
فصل [٢٠]
[ما يجب على
المكلف من الاعتقاد]
وممّا يؤيّد ما
ذكرناه ـ من أنّه يكفي للعاميّ الاعتقاد
الصفحه ٢٧١ : ، ٢٠٠ ، ح ٢٠٠. عنهما البحار : ٥٢ / ١٢٥ ـ ١٢٦ ، ح ١٥. وفي الكافي (كتاب
الحجة ، باب أنه من عرف إمامه