الصفحه ٣٦٨ :
ثمّ قد بيّن أنّ
صور تلك النشأة وموجوداتها كلّها حيّة مدركة ، ولا ميّت فيها ـ وسنؤكّد ذلك
بالأخبار
الصفحه ٤٩٤ :
[١٣]
باب
محل الجنة والنار
والأعراف
وأنها موجودة الآن
(وَلَقَدْ رَآهُ
نَزْلَةً أُخْرى
الصفحه ٣٨٢ :
وبالجملة لكلّ أحد
إلى غاية سعيه وعمله وما يحبّه ، حتّى أنّه «لو أحبّ أحدكم حجرا لحشر معه
الصفحه ٦٢٣ :
أنزل إليك أنزله بعلمه والملائكة يشهدون................ ٧٧٦
١٦٨ إنّ الّذين كفروا
وظلموا لم يكن الله
الصفحه ١٠٥ : التأكيدات. فخافوا أن يصيبهم من قبله فتق ، إذ كانت له قبيلة
وكان من شجعان العرب يعدّ بمائة فارس ، فلمّا دخل
الصفحه ١١٤ : ودعواته ، وسنذكر
شيئا من ذلك :
فمنه ما رواه
الكفعمي ـ رحمهالله ـ عن ابن عبّاس عن عليّ عليهالسلام أنّه
الصفحه ٣٥٧ :
وفي كثير من
الأخبار (١) : أنّه يسأل عن إمامه ـ أيضا ـ.
قيل : «ولعلّ
مولانا أمير المؤمنين
الصفحه ٣٧٦ : ، ساعية نحوه.
فصل [٢]
[نفخ الصور]
وفي بعض الروايات (١) أنّ النفخات ثلاثة : نفخة للفزع ، ونفخة للصعق
الصفحه ٣٧٧ : قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا
رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ
الصفحه ٤٦٩ :
فصل [٣]
روى الصدوق ـ رحمهالله ـ بإسناده عن مولانا الباقر عليهالسلام ـ ورواه في الكافي أيضا
الصفحه ٥١٦ :
فصل [٧]
روى الصدوق ـ طاب
ثراه ـ (١) عن عبد السّلام بن صالح الهروي أنّه قال : قلت لعليّ بن
موسى
الصفحه ٨ : في الجسم السماويّ «كتاب المحو والإثبات» لوقوعها
فيها ، وأعيان الموجودات هي آيات تلك الكتب :
(إِنَّ
الصفحه ٣١ :
فصل [٨]
قال بعض المحققين (١) :
«الفرق بين كتابة
المخلوق وكتابة الخالق ، كالفرق بين وجود صورة
الصفحه ١٣٤ : باليمن من ناحية مخلاف جعفر».
ويظهر أنها غير المقصود في هذه الرواية ، فإن سعدا قتل بنواحي الشام ، ولم اعثر
الصفحه ٤٨٦ : المنازل التي أعدّها
الله ـ تعالى ـ لصفوته وخيرته من خلقه».
وفي رواية اخرى
عنه عليهالسلام (٢) : «أنّ في