الصفحه ٨٦٣ : الجسماني.
١١٠٢
فصل [٧] تابع الفصل السابق.
١١٠٣
فصل [٨] من روايات العامة
الصفحه ٣٢٨ :
فصل [٩]
[كراهيّة الموت
وتمنّيه]
وفي الكتاب
المذكور (١) ، عن بعض الأصحاب ، عن أبي عبد الله
الصفحه ٤٢٨ : يوم ، فيأمر الكرام البررة أن ينسخوا في ذلك الكتاب
العظيم ، وهو قوله تعالى : (إِنَّا
كُنَّا
الصفحه ٤ :
[١١]
باب
معنى الكتاب والكلام
والفرق بينهما
وتفاصيل كتب الله جلّ وعزّ
(ما كُنْتَ تَدْرِي
الصفحه ٢٥٠ :
وقد صحّ عن النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال (١) : «كلّ ما كان في الامم السالفة يكون في هذه
الصفحه ٣١٥ : ـ سبحانه ـ :
(اللهُ يَتَوَفَّى
الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها) [٣٩ / ٤٢](يا عِيسى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ
الصفحه ٧٦٨ : روا نخواست : ٧١٤
مشتاق تو به هيچ
جمالى نظر نكرد
بيمار تو ز هيچ
طبيبى دوا
الصفحه ١٣ : قرآنكم حرف واحد».
ـ قال : ـ قلت : «هذا
والله العلم».
قال : «إنّه لعلم
، وما هو بذاك» ـ ثمّ سكت ساعة
الصفحه ٦٦٧ :
١٩ ـ ٢٤ فأمّا من اوتى كتابه
بيمينه فيقول هاؤم اقرءوا كتابيه* إنّى ظننت أنّى ملاق حسابيه* فهو فى
الصفحه ٢٧٢ :
، ولم يذكر شيئا عنه ، وقد استفاد بعض الأعلام حسن حاله من هذه الرواية ، غير أن
صحتها موقوف على وثاقته
الصفحه ٣١٦ :
وفي بعضها (١) : «إنّ الله ـ سبحانه ـ قبض بيده قبضة من أديم الأرض».
فهذه الروايات
محمولة على
الصفحه ٤٥٤ :
أنّه لن يرجع».
وفي الكتاب
المذكور (٢) : قال أبو عبد الله عليهالسلام : «الدواوين يوم القيامة ثلاثة
الصفحه ٦٢٥ : فرّطنا فيها............................................... ٧٦٩
٣٨ ما فرّطنا فى الكتاب
من شي
الصفحه ١٨ :
فصل [٧]
[ما أفصح عنه الروايات من الكتب التي
عند الأئمة عليهماالسلام]
وروي في الكافي
الصفحه ٨١ : عليهالسلام : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ يوم فتحت خيبر ـ :
«لو لا أن يقول
فيك طوائف من أمّتي