الصفحه ٢٢٢ : ». فيظهر أن المؤلف استنسخ الرواية الاولى ،
ثم اختار الثانية وتساهل عن عدم وجود «شهر رمضان» فيها ، أو
الصفحه ٤٨٧ :
فصل [٢]
[مثال الكوثر في
الدنيا]
يخطر بالبال : أنّ
مثال الكوثر في الدنيا هو العلم والحكمة
الصفحه ٢٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (١) أنّه قال : «يكون المهديّ من أمّتي إن قصر عمره فسبع سنين
، وإلّا فثمان ، وإلّا فتسع ، يتنعّم
الصفحه ٤٣ :
وفي رواية (١) : «لو وجدنا وعاء (٢) أو مستراحا لقلنا (٣) ـ والله المستعان».
وبإسناده (٤) عن
الصفحه ٤٣٣ :
كما رواه الصدوق ـ
رحمهالله ـ (١) بإسناده عن هشام بن سالم ، قال : «سألت أبا عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٥١١ : مرّ أنّ أهل الأعراف هم
الأئمّة الهداة عليهمالسلام ، لأنّ هؤلاء القوم يكونون مع الرجال الذين على
الصفحه ٢٨٠ : ، أقنى الأنف».
وفي رواية اخرى (٢) : «المهدي منّا أهل البيت رجل من أمّتي أشمّ (٣) الأنف ، يملأ الأرض
الصفحه ٨٦١ : يلزم أن يكون الناس عليه من الاعتقاد.
٩١٦
فصل [٢٢] العقل والشرع.
٩٢٠
الصفحه ١٤٤ : ) : «ثم صدرت (عائشة) عن الحج ، فلما كانت ب «سرف» لقيها الخبر بقتل عثمان
وبيعة عليّ ، فانصرفت راجعة إلى مكة
الصفحه ٢١٧ : أبوه عليه عند ثقاته وخاصّة شيعته.
وكان الخبر بغيبته
ثابتا قبل وجوده ، وبدولته مستفيضا قبل غيبته ، وهو
الصفحه ٤٢٩ :
(إِنَّ كِتابَ
الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ* وَما أَدْراكَ ما عِلِّيُّونَ* كِتابٌ مَرْقُومٌ
الصفحه ٤٣٠ : عليهالسلام يقول : «إنّ المؤمن يعطى يوم القيامة كتابا منشورا ، فيه
كتاب من الله العزيز الحكيم : «أدخلوا فلانا
الصفحه ١١١ : الأحزان» ، رأيت أن اورد خلاصة ما تضمّنه في هذا الكتاب في فصول لتعتبر أولو
الأبصار وليذّكر أولو الألباب
الصفحه ٢٣٨ : فيه روايات مادحة وقادحة ؛ قال في
معجم الرجال (٨ / ٣٧ ، الرقم ٤٩٨٢) : «... لا يمكن الاستدلال بشيء من
الصفحه ٨٦٢ : [٣] كل نفس ذائقة الموت.
١٠٢٤
ما رواه العامّة في إسرافيل.
١٠٢٦
فصل