الصفحه ٤٢٥ : الغيب ووكر القدر.
وفي الحديث (١) : «أي قدره الذي قدّر عليه».
قيل (٢) : كلّ ما يدركه الإنسان بحواسّه
الصفحه ٦٤٠ : ........................................ ٦١٦
٥ الرّحمن على العرش
استوى............................................ ٩٢ ـ ٢٣٦
٥٠ الّذي اعطى
الصفحه ٧٠٤ : بالمعراج
الذي تعرج عليه أرواح بني آدم فلم ير الخلائق أحسن................ ٦٨٣
ثمّ أنزل عليه
الكتاب نورا
الصفحه ٣٨٠ :
بالتدريج صاحب
صناعات واستنباطات ؛ بل ربما يكون هذا الذي أصله نطفة ـ وهو عند الولادة أضعف خلق
الله
الصفحه ٨٣٠ : .
المبين من ألقاب القرآن : ١٤٩ ، ٧٦٢.
متابعة ظواهر الكتاب والسنّة : ٤.
المتانة تدلّ على شدّة القوّة
الصفحه ٢١٦ : الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ
دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ
الصفحه ٤٦٨ : ، فقال (١) : «جزناها وهي خامدة».
* * *
__________________
ـ ربه : ١ / ٣٥٨.
مصابيح السنة : كتاب
الصفحه ٨٢٢ : : ٢١٦. والشرع : ٩١٦ ـ ٩١٩.
يعارضه الوهم : ٥٠٦.
العقل الأوّل : أمّ الكتاب : ٧٢٤.
هو القلم : ٣٥٨
الصفحه ١٦٤ : فيجدها غير صائبة ، فيحتاج إلى الاعتذار
منها ، كقصّة المجهضة (١) وغيرها.
* * *
وخلاصة خبر الشورى
الصفحه ٤٥٠ :
وخطراته ولحظاته ؛ كما ورد في الخبر (١) : «حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا ، وزنوها قبل أن توزنوا».
فإنّ ذلك
الصفحه ٢٠ : حبّة بن جوير العرني (٣) قال : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يروي عن أمير المؤمنين عليهالسلام أنّه يقول
الصفحه ١٢٨ : عليهالسلام أنه يقتله زياد بن أبيه ويقطع يده ورجله
ويصلبه على جذع ابن مكعبر. أورده ابن أبي الحديد أيضا (شرح
الصفحه ٣٨٧ :
الله ـ تعالى ـ بينها
، حتّى أنّه يقتصّ الجماء (١) من ذوات القرن ، ثمّ يقول الله ـ تعالى ـ لها
الصفحه ٤٠٤ :
قال الله ـ تعالى
ـ : (إِنْ كانَتْ إِلَّا
صَيْحَةً واحِدَةً) ـ الآية ـ [٣٦ / ٢٩] و (سِيقَ الَّذِينَ
الصفحه ١٨١ : عليّعليهالسلام(١)(٢).
__________________
(١) ـ استظهر في بعض
التراجم أنه الحصين (الحضين) بن المنذر الرقاشي