الصفحه ٢٨ :
قال : «إنّي لست
أقرأ ، وابن أخي معي على الباب ، فتأذن له يدخل حتّى يقرأ»؟
قال : «نعم».
فأدخلني
الصفحه ١٤٩ :
فقال : «هذا أمر
لا يجري به القلم».
قالت : «ولم»؟
قال : «لأنّ عليّ
بن أبي طالب في الإسلام أوّل
الصفحه ١٥٤ : ، وأكلة الرشاء ، وعبيد الدنيا.
لقد انهي إلى أنّ
ابن النابغة لم يبايع معاوية حتّى شرط له أن يؤتيه آتية هي
الصفحه ١٦٨ : فروق لفظية.
وروى ما يقرب منه ابن شهرآشوب في
المناقب : ٢ / ٢٠١ ـ ٢٠٣ ، فصل في ظلامة أهل البيت
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في وفد كندة ، كان عامل عثمان على أذربيجان ، وقد كان عمرو بن عثمان تزوج ابنة
الأشعث بن قيس ، فكتب
الصفحه ٢٣٧ : الحجّة والإمام بعدك»؟
فقال : «ابني م ح
م د ، وهو الإمام والحجّة بعدي ؛ من مات ولم يعرفه مات ميتة
الصفحه ٢٤٤ : كان في سابق علمه أن يقدّر من عمر القائم في أيّام غيبته ما قدّر ،
وعلم ما يكون من إنكار عباده بمقدار
الصفحه ٢٤٦ :
قال : «لأنّ الله
ـ عزوجل ـ أبى إلّا أن يجري فيه سنن الأنبياء ـ صلوات الله عليهم ـ
في غيباتهم
الصفحه ٢٥٤ :
والصدوق ـ رحمهالله ـ أوّل نزول عيسى عليهالسلام برجعته بعد موته ـ كما يأتي ذكره في آخر المقصد
الصفحه ٢٨٧ :
وقال عليّ بن
إبراهيم ـ رحمهالله ـ في تفسيره (١) :
حدّثني أبي ، عن
ابن أبي عمير ، عن أبي بصير
الصفحه ٣٤٩ : والمساءلة فيه ، وقد تظافرت
الأخبار في ذلك من طرقنا وطرق العامّة ، بحيث لا مجال للشكّ فيه والريب :
قال
الصفحه ٤٤٦ : [الأعراف / ٨] (٣ / ٤١٩) عن ابن أبي
الدنيا في كتاب الإخلاص.
(٢) ـ في المصادر :
خفّ ميزانه.
(٣) ـ الفقيه
الصفحه ٤٥٥ : يظهر ـ وأورده ابن أبي الدنيا في حسن الظن (موسوعة أطراف الحديث النبوي : ٢ /
١٤٧).
(٢) ـ نهج البلاغة
الصفحه ٤٦٧ : ، ولذلك ليس في قدرة البشر الاستقامة
عليه إلّا من شاء الله.
قال الله ـ عزوجل ـ : (وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا
الصفحه ٥١٢ : ) [٧ / ٤٦ ـ ٤٩] أي
لا خائفين ولا محزونين(١).
__________________
(١) ـ جاء في
المطبوعة القديمة بدلا من