الصفحه ٢٤٧ : تقدّمه من حجج الله ـ تعالى ذكره ـ إنّ وجه الحكمة في ذلك لا ينكشف
إلّا بعد ظهوره كما لم ينكشف وجه الحكمة
الصفحه ٢٥٣ : الْكِتابِ إِلَّا
لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ) [٤ / ١٥٩] ، والله
لأنّي آمر باليهوديّ والنصرانيّ
الصفحه ٢٥٦ : على الماء».
فقال : «أشهد أن
لا إله إلّا الله ، وأنّي رسول الله».
فقال : «بل تشهد
أن لا إله إلّا
الصفحه ٢٦٩ : لها : نرجس. ويقال لها : صقيل. ويقال لها : سوسن. إلّا أنّه قيل لسبب (٣) الحمل صقيل (٤).
وكان مولده
الصفحه ٢٧٥ : يموت منكم ميّت على الحال التي أنتم
عليها إلّا كان أفضل عند الله ـ عزوجل ـ من كثير ممن شهد بدرا واحدا
الصفحه ٢٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (١) أنّه قال : «يكون المهديّ من أمّتي إن قصر عمره فسبع سنين
، وإلّا فثمان ، وإلّا فتسع ، يتنعّم
الصفحه ٢٨٨ : : (وَيَوْمَ نَحْشُرُ
مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً) [٢٧ / ٨٣] قال : «ليس
أحد من المؤمنين قتل إلّا يرجع حتّى يموت
الصفحه ٢٩٧ : (٢).
وفي هذه المراتب
يتكامل شيئا فشيئا : فبعد ما لم يكن شيئا مذكورا يكون كالجماد والمعادن ليس له
إلّا صورة
الصفحه ٣٠٢ : لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) [٣ / ١٦٩
الصفحه ٣٠٥ : [٣]
(كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ)
الموت لا ينجو منه
إلّا الله الحيّ القيّوم ، الذي خلق الموت والحياة
الصفحه ٣٠٦ : ، ثمّ يموت أهل السماء حتّى لا يبقى
أحد إلّا ملك الموت وحملة العرش وجبرئيل وميكائيل ؛ فيقال له (٧) : «قل
الصفحه ٣١١ : : «وتحضرهم
بنفسك»؟
قال : «نعم ؛ ما
الدنيا كلّها عندي ـ فيما سخّره الله لي ومكّنني منها ـ إلّا كدرهم في كفّ
الصفحه ٣٢٠ : أو حرق سرى الأثر إلى الأجزاء ، فلا يصيب الروح
إلّا بعض الأثر ؛ وألم النزع يهجم على نفس الروح ويستغرقه
الصفحه ٣٢٧ : مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ) [٤ / ١٥٩] ؛ يعني
المسيح ـ على نبيّنا
الصفحه ٣٣٨ : : «صبرا بني الكرام ـ فما الموت إلّا قنطرة تعبر بكم عن
البؤس والضرّ ، إلى الجنان الواسعة ، والنعم الدائمة