الصفحه ١٣٥ :
فقال له : «صدقت ؛
فهل في عليّ ما ليس في أحد منكم»؟
قال : «نعم». قال
: «فما يصدّكم عنه»؟
قال
الصفحه ١٤٩ :
فقال : «هذا أمر
لا يجري به القلم».
قالت : «ولم»؟
قال : «لأنّ عليّ
بن أبي طالب في الإسلام أوّل
الصفحه ١٥٤ : أعظم مما في يديه من
سلطانه ، فصفرت يد هذا البائع دينه بدنياه ، وخزيت (٤) أمانة هذا المشتري نصرة
الصفحه ١٦٨ : النبوّة والخلافة ، فحسدونا على ما آتانا الله (٢) ؛ فلمّا اختارنا الله عليهم أشركناهم في خيرنا وعرّفناهم
الصفحه ١٧١ :
فصل [١٣]
وفي كتاب الاحتجاج
(١) : روي أنّ أمير المؤمنين عليهالسلام كان جالسا ، في بعض مجالسه بعد
الصفحه ١٨٨ : :
روى جدّنا ، عن
جبرئيل ، عن الباري
وقيل : لا يخفى
أنّ «أهل البيت أدرى بما في البيت».
وعن
الصفحه ١٩٠ :
وإنّ : «علماء هذه
الامّة كأنبياء بني إسرائيل» ، كما ورد (١) في الحديث النبويّ.
والجاهل معذور
الصفحه ١٩٦ : يجب عليه
تعلّم الأدلّة التي حرّرها المتكلّمون ؛ بل مهما خطر في قلبه تصديق الحقّ بمجرّد
الإيمان من غير
الصفحه ١٩٧ :
، فلهم الخوض في غمرة الاشكالات.
ومنع العوام من
الكلام يجري مجرى منع الصبيان عن شاطئ الدجلة خوفا من
الصفحه ٢٠٤ : لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) [٤٥ / ٢٠]
فصل [١]
[ما كتبه الرضا عليهالسلام في محض الإسلام]
روى الشيخ الصدوق
الصفحه ٢١٣ :
* * *
والتكبير في
العيدين واجب ، في الفطر في دبر خمس صلوات ، ويبدأ به في دبر صلاة المغرب ليلة
الصفحه ٢٢١ :
ومن جملة هذه
الأحداث محتومة ، وفيها مشترطة ـ والله أعلم بما يكون ـ وإنّما ذكرناها على حسب ما
ثبت
الصفحه ٢٢٢ :
مغربها محتوم ،
واختلاف بني العبّاس في الدولة محتوم ، وقتل النفس الزكيّة محتوم ، وخروج القائم
من آل
الصفحه ٢٣٧ : جاهليّة.
أما إنّ له غيبة
يحار فيها الجاهلون ، ويهلك فيها المبطلون ، ويكذّب فيها الوقّاتون ؛ ثمّ يخرج
الصفحه ٢٤٤ : كان في سابق علمه أن يقدّر من عمر القائم في أيّام غيبته ما قدّر ،
وعلم ما يكون من إنكار عباده بمقدار