الصفحه ٢٦٥ : : ـ «زعمت الظلمة أنّ
حجّة الله داحضة ، ولو أذن الله لنا في الكلام لزال الشكّ».
ومنها (٢) ما روي عن طريف
الصفحه ٢٧١ : أعين الناظرين ، وأنّه ـ صلوات
الله عليه ـ يشهد الموسم في كل سنة.
* * *
[انتظار الفرج]
روى الصدوق
الصفحه ٢٨٠ : : «المهدي من ولدي ابن أربعين سنة ، كأنّ وجهه كوكب درّيّ
، في خدّه الأيمن خال أسود ، عليه عباءتان قطريّتان
الصفحه ٢٨٦ :
موضعه ؛ وصحّ عن
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله (١) : «سيكون في أمّتي كلّ ما كان في بني
الصفحه ٢٩٨ : وخواصّ الحيوانيّة ، ثمّ يتكامل في الحيوانيّة شيئا فشيئا إلى أن يصير
إنسانا يصدر منه مع ما يصدر من قبل
الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم خرج في جنازة سعد ، وقد شيّعه سبعون ألف ملك ، فرفع رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم رأسه إلى السما
الصفحه ٣٥٣ :
وأنت تقول : «كلّ
شيعتنا في الجنّة على ما كان منهم».
قال : «صدقتك ـ كلّهم
والله في الجنّة
الصفحه ٣٥٦ : (٤) أنّه عليهالسلام قال في المؤمن : «يقول : رأيك الحسن الذي كنت عليه ، وعملك
الصالح الذي كنت تعمله». وفي
الصفحه ٣٦٣ : رحمهالله في أماليه (٥) وقد مضى ما يقرب من هذا المعنى في كلام أمير المؤمنين عليهالسلام (٦).
وفي نهج
الصفحه ٣٧٣ :
[٣]
باب
نفخ الصور والبعث والحشر
(وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ
الصفحه ٤٠٠ :
الثالثة ومن فيها
، ثمّ الرابعة ومن فيها ، ثمّ الخامسة ومن فيها ، ثمّ السادسة ومن فيها ، ثمّ
الصفحه ٤١٠ :
القيامة ، فيرى
طاعات نفسه في ديوان غيره ـ كما علمت في نظائره ـ وما لم ينكشف بعد للإنسان فليس
الصفحه ٤٥٤ : يَسِيراً* وَيَنْقَلِبُ
إِلى أَهْلِهِ مَسْرُوراً) [٨٤ / ٧ ـ ٩]».
قلت : «أيّ أهل»؟
قال : «أهله في
الدنيا
الصفحه ٤٦٣ : والميزان
متّحدان في المعنى ـ بكلي معنييهما ـ وإنّما يختلفان بالاعتبار.
وأمّا ما ورد من «أنّ
الصراط جسر
الصفحه ٤٧٦ : فيه ؛ فيقول الله ـ تعالى ـ : «أنا ربّك ، وأنا أحقّ من كافى عنك» ، فيدخله
الجنّة وما له من حسنة. وإنّ